![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
ما اكرم الله وما اعظم عطاياه ومنها نعمة الاخ الانسان المجد في طاعة الله فهي من اسباب فيض بركات الله ، واللقاء بانسان قادم من اولياء الله لإنقاذ ما يمكن انقاذه من مخلوقات الله فأشرقت الحوزة بنور وجهه ، وحلت المسائل المعضلات بشعاع فكره ولكن سرعان ما قتلوه وعن بني الانسان ابعدوه فواخوفاه ثم واخوفاه ان تَرَكَنَا الله طرفة عين هلكنا فهل يُمكن ان يَتْرِكنا الله؟ هيهات ، هيهات ، فهو لن يُضيع من رباه او يُبعد من ادناه اوليس قد غمر بنداه حتى من جفاه. فكيف بمن والاه وأمَّل ما عنده ورجاه ليسعد بلقاء باذخ الشرف والسؤدد ، عظيم الهمة والمحتد ليس فيه شيء يُكره بل كل ما فيه يُحب هتف بنا بصوت حنون بعد ان عزانا بمن ربانا ، قائلا(بما معناه): قوموا يرحمكم الله واصلوا المسير و(اتركوا الدنيا وأعينوني بورع واجتهاد وعفة وسداد)، فالان قد بدأ التغيير، فحيا على الاصلاح... فاشتاط غضب المارقين ومن سار في ركابهم اجمعين ، معلنيها حربا ضروس لا هوادة فيها ، ضد القائد الانسان واتباعه ، الذين وقفوا للدفاع عن الحق وقفة الغيور المستميت في الدفاع عن حرمه غير آبهين بكثرة من تجمع من اعدائهم وانزلق وهوى ممن كان يحسب على جمعهم فـ (إن هذا الأمر لا يأتيكم إلا بعد يأس ولا والله لا يأتيكم حتى تميزوا ولا والله حتى تمحصوا ولا والله حتى يشقى من يشقى ويسعد من يسعد).
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
جزاك الله خير على الموضوع القيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آهٍ آه يا سيدنا، الصدر |
|
|
![]() |
![]() |