العودة   منتدى جامع الائمة الثقافي > قسم الثورة الحسينية وعطائها المتجدد > منبر مواساة الحسين عليه السلام فكرياً وثقافياً ( بحوث حسينية )

منبر مواساة الحسين عليه السلام فكرياً وثقافياً ( بحوث حسينية ) جزء يسير من المواساة من مداد أقلامنا الى أن يأذن الله ونرخص الدماء لمواساته مع إمامنا المهدي ( ع )

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
Bookmark and Share أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-2014, 10:44 PM   #1

 
الصورة الرمزية الحاج الفقير

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1061
تـاريخ التسجيـل : Mar 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 625

بقلمي الارهاب مراحله وطرق المعالجه

[frame="11 98"]
المقدمة


ونحن نتداول موضوع الارهاب في هذه الايام العظيمة حيث واقعة الطف الاليمة في كربلاء وتعتبر هذه الواقعة من اعظم العمليات الارهابية في تاريخ الامم حيث يتعرض سبط نبي الاسلام وقائد الاسلام الشرعي آنذاك لارهاب ممنهج في واقعه سطر خلالها ثلة قليلة مؤمنة دروس في الثبات والمواجهة اصبحت منار اشعاع فكري ايماني خالد ومتجدد يرفد الاسلام والاحرار في كل العالم بالدروس وكيفية العطاء والانتصار على الظالمين مهما امتلكوا من اسباب القوة ولكثرة طرق موضوع الارهاب في الساحة العالمية اليوم وعدم التركيز على منابع الارهاب ومصادره واسبابه كان هذا البحث المتواضع لتبيان ما يمكن تبييانه علما انه اول من احتج على الارهاب هم الملائكة في حواريتهم مع الله على خلق ادم عليه السلام فقالوا

﴿ اتجعل فيها من يفسد فيهاويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال اني اعلم ما لاتعلمون ﴾ .



مفهوم الارهاب


في اللغه ياتي من ﴿رهب يرهب رهبه﴾ ورهبه اي خاف وهو راهب من الله اي خائف من الله

وترهبه اي تخوفه


اما في القران


فينصرف معنى الارهاب الى الفزع والخوف والخشية . والرهبة من عقاب الله عز وجل فقال سبحانه وتعالى ﴿واوفوا بعهدي اوف بعهدكم واياي فارهبون﴾ وهذا الخوف من الله وحده دون سواه يمنح العزم على تحدي كل العقبات بوجه تحقق اهدافه والالتزام بعهده لان التخوف المهموم من هذا وذاك اهم موانع الالتزام بالعهد الالهي.

﴿انما هو اله واحد فاياي فارهبون﴾ وهنا حصر الخوف من عقابي فقط بكلمة ﴿اياي﴾

وهنا الخطاب للمؤمنين

﴿واعدو لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم﴾

هذه الايه آنفة الذكر بيان مهم لاصل في الجهاد وحفظ وجود المسلمين وما لديهم من مجد وعظمة وفخر والتعبير في الاية واسع الى حد انه ينطبق في كل عصر ومصر


وكلمة قوة وان قصرت لفظا الا انها ذات معنى وسيع ومغزى عميق فهي لا تختص بالحرب والاسلحة الحديثة لكل عصر بل تشمل كل انواع القوة

وقال {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا } [الأنبياء : 90] هنا يبين الخوف المشفوع بالاحساس بالمسؤولية . والقدرات التي يكون لها اثر ما في الانتصار على الاعداء سواء كانت من الناحية المادية او المعنوية فتقوية عزائم الجنود ومعنوياتهم للحصول على قوة اكبر واهم.

ولا ينبغي الغفلة عن بقية القدرات الثقافية والاقتصادية والسياسية التي تندرج تحت عنوان القوة ولها تاثير بالغ على الاعداء .

ان الهدف من الجهاد ليس قتل الناس بل هو ارهابكم الاعداء لكي لا يعتدوا عليكم .

اذن الارهاب ياتي بمعنى رعب وتعنيه خوفا وقلقا متناهيا او تهديد غير مألوف وغير متوقع وقد استخدم بالعصر الحديث العنف والقاء الرعب بين الناس.


انواع الارهاب


1. نوع يصرح به القران لاجل الهداية واصلاح المجتمع من قبل الله عز وجل بالتذكير بهول القيامة وغيره من الزجر القراني وشطر اخر من قبل المسلمين لاجل ارعاب الاعداء كما بينا وهذا النوع محمود ويهدف الى اصلاح الفرد والعيش بسلام بين البشر.

2. نوع يصدر من اجل المصالح الخاصة . فتارة ياتي من افعال شخصية من اجل المصلحة الفردية الخاصة وتارة وهو الاهم ياتي من اجل فرض اجندة خارجية على الامم من اجل تغيير عقائدها او استغلال ثرواتها وهذا مايقع على المصلحين بالخصوص والديانات السماوية لاجل الابتعاد عن الشريعة الحقة وتحريفها او محاربتها وعدم الايمان بها.


منابع الارهاب


· يصدر من الطواغيت من الكفار ضد المصلحين كما في قتل الانبياء ومنع انتشار الرسالات السماوية لانها تتعارض مع مصالحهم .

· يصدر من قبل اناس يدعون الانتماء او قل هم منتمين الى شريعة سماوية ولكنهم لمصالحهم الخاصة مثل ﴿اليهود وما قتلهم يحيى وزكريا عليهم السلام وعدد كبير من الانبياء خير دليل على ذلك﴾.

· افراد داخل المجتمع الاسلامي من المنحرفين سلوكيا او عقائديا وسلوكيا كالطواغيت والتكفيريين والحكام الذين نجدهم ينتمون الى الاسلام الاموي المنحرف وهم يعملون مع اعداء الاسلام بكافة انواعهم. وكافة الانواع ناتجة عن الانحراف العقائدي والاخلاقي.


الارهاب في القصص القراني واسلوب المواجهة


اتخذ ثلاثة اقسام

القسم الاول: مرحلة الانبياء وصراعهم ضد الطواغيت الذين لايؤمنون بوجود الخالق من الكفار وشعوبهم . امثال موسى عليه السلام وفرعون كما بين الله عز وجل ذلك في القران الكريم اذ يقول﴿واذ نجيناكم من ال فرعون يسومونكم سوء العذاب يذبجون ابناءكم ويستحييون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم﴾ البقره48.

وهنا عانى موسى عليه السلام وقومه من فرعون وارهابه ولم يعينوه قومه فكانت المواجهة من قبل موسى عليه السلام بالاعجاز الالهي ودليل عدم اعانة قومه له من خلال القران الكريم ﴿ربي اني لا املك الانفسي واخي .............. الى اخر الايه﴾ وكذلك انقاذ النبي ابراهيم عليه السلام من النمرود وقومه عندما قذفوه بالنار﴿يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم﴾ وقوم هود وصالح ونوح وابرهة الحبشي حيث اهلكه الله بطير ابابيل.


القسم الثاني:هذا النوع من المواجهة من خلال المصلح مع ثلة مؤمنة تحتاج الى اعجاز الهي كما حصل مع طالوت وجالوت ونبي الله داود

القسم الثالث: ان هذا النوع من المواجهة يتركز في المرحلة الاسلامية فكانت المواجهة بقيادة رسول الله محمد صلى الله عليه واله من خلال الاسباب المادية مع المد الالهي المخفي عن اعين الناس فكانت الحرب ضد الارهاب الصادر من قريش تجاههم وبمساندة اليهود اتخذ اشكال متعددة من حصار في شعب ابوطالب ومحاولة قتل الرسول صلى الله عليه واله قبل هجرته فبادر علي عليه السلام ليفتديه بنفسه علما ان الارهاب كان باجتماع اربعين شخصا من قبائل مختلفة على هكذا امر وهو مشابه لما يفعله الامريكان واذنابهم من ارهاب تجاه دول الاسلام وبعد الهجرة قام الرسول الكريم ببناء الدولة والدستور ونشر المساواة والمؤاخاة واتساع رقعة الاسلام وكسر شوكة الكفر فعمد الاستكبار المتمثل باليهود والدولة البيزنطية الى زرع عملائهم داخل جسد الامة الاسلامية وبداية نوع اخر من الحرب ضد الارهاب داخل الاسلام فعمدوا الى ايصال بني امية الى هرم السلطة فكان من نتائجه قتل الخليفه الشرعي علي بن ابي طالب عليه السلام من خلال خروج معاوية على الخليفه الشرعي وقتل بعض اعمدة الاسلام امثال عمار بن ياسر ومالك الاشتر وانتشار مبدا الخوارج الذي انجب اشقى الاخرين اوقل اشقى الارهابيين ووصول الخلافة الى بني امية بعد صلح الامام الحسن عليه السلام للحفاظ على ما امكن الحفاظ عليه وتوقيع اتفاق نص على عدم مطاردة المؤمنين ورجوع الخلافة الى اصحابها الشرعيين اما الحسن واما الحسين عليهم السلام فبدأت مرحلة التمهيد للمنازله الكبرى مع الارهاب علما ان معاوية عليه اللعنة لم يلتزم بالاتفاق وقام بمهاجمة وقتل وتشريد الكثير من انصار علي عليه السلام ومنهم حجر بن عدي وميثم التمار وغيرهم .


ارهاب الاسلام الاموي في كربلاء


ان واقعة كربلاء تعتبر اكبر واقعة ارهابية على مر التاريخ سطر ابطالها اعظم صور البطولة في مواجهة الارهاب الاموي البيزنطي وكيفية الانتصار عليه من خلال العطاء التام الكامل من قبل ابطالها حيث ان قائدهم رفض اشتراك الملائكة في المعركة المصيرية الفاصلة يبن الاسلام والارهاب فكانت واقعة ارهابية من خلال عدة امور:

1. هلاك القائد الشرعي المتمثل بسبط رسول الله صلى الله عليه واله الذي نص عليه الصلح مع الامام الحسن عليه السلام بقتله والتمثيل بجسده وحز رأسه كما يفعل الارهاب اليوم بالمسلمين الابرياء وحمل رأسه على الرماح بين الامصار.

2. منعه واهل بيته واصحابه من شرب الماء والموت عطشا حتى الطفل الرضيع وهذه من شيم الارهاب لا الاسلام.

3. سبي عياله اي عيال رسول الله صلى الله عليه واله وكما يفعل الارهاب الاموي اليوم .

4. حرق خيام ال الرسول وتشريد اطفالهم كما فعل الارهاب اليوم الم يحمل نفس الاوجه من هدم المنازل وحرقها وتهجير اهلها.

5. عرضهم كأنهم سبايا من بلاد الكفر.

6. تزييف الحقائق من خلال اتهامهم بانهم خوارج.

7. نقض معاوية الاتفاق وتنصيب يزيد عليه اللعنة زمام الأمة الاسلامية وهو مخالف للشرعية كما اسلفنا.

8. قتل العالم يعتبر انتهاكا لحرمة الاسلام فضلا عن الشرائع السماوية كما يقول المعصوم بالزيارة وانتهكت في قتلك حرمة الاسلام.

9. العمل الممنهج حيث لايمكن لاي فرد القيام بهكذا فعل بدون توصيات قيادته وهو سابقة في تاريخ الاسلام.

10. اشتراك الدولة البيزنطية الممثلة لليهود والاستعمار انذاك في قتل سبط النبي صلى الله عليه واله خوفا من عودة الاسلام المحمدي الذي سفه احلام اليهود في خيبر بتصدي امام الامة من جديد.


كانت المواجهة تامة من قبل الثلة المؤمنة العالية في الزخم الايماني حيث فضح الامام الحسين عليه السلام الاسلام المنحرف وخطط بنشر الثورة من خلال اعلام معصوم متمثل بزينب عليها السلام والامام السجاد عليه السلام فاعطى مثالا عاليا للتضحية في سبيل الهدف ومواجهة الارهاب بالقيم الاسلامية وعدم الاكتراث لكثرة المعسكر المقابل فكان منبع مواجهة وتمهيد للثورات في كل زمان ومكان و الى الوقت الحاضر .اعطى من خلال تضحيته دروسا للارهاب انه مهما كان محكما مستحكما فان الله ينصر المؤمنين المجاهدين.

اما ارهاب اليوم فهو امتداد للارهاب الاموي فهو مفضوح الهوية رغم محاولة صناع الارهاب من امريكا والاستكبار العالمي من نسب الارهاب المصنوع من قبلهم الى دين الاسلام دين الفضيلة والعطاء والقيم والاخلاق والحقوق وما ارهابهم الا لمواجهة المد الاسلامي المحمدي المتمثل بمصلحي العصر الحاضر حيث اسس السيد الخميني قدس سره دولة الاسلام في ايران وكانت ضربة موجعة لاسرائيل وامريكا فواجهوها بارهاب البعث الصدامي الكافر ولكن بائوا بالفشل لانها استسقت من كربلاء الحسين عليه السلام وواجه ارهابهم بنفس الوقت مفكر الامة وفيلسوفها الثائر الشهيد الاول محمد باقر الصدر قس سره وما قوله المشهور لو كان اصبعي بعثيا لقطعته وتحريمه الانتماء الى البعث انذاك اغاظتهم كثيرا وجاء دور المعلم الاكبر محمد محمد صادق الصدر قدس سره الذي اقتلع الخوف من شعب العراق واسس لمواجهة شاملة ممهدة حوزوية مجتمعية تغييرية احتوت مخابرات العدو بظهور الاسلام خارج البيوت الى الشوارع والمساجد فكان كالمطر الذي يهطل من السماء ليسقي الارض بعد جفاف خلال جمعة تحمل في طياتها صيحة محمدية حسينية صدرية رافضة البعثية متحدية الجموع الارهابية منبئة بعصر جديد مرعب للحركة الامريكية ممهد للدولة المهدوية فكان لزاما على امريكا ازالة البعثية وخصوصا بعد الضربة الاستراجية لعماراتهم من قبل منقذ البشرية لياتي بهم الى ارض العراق ليقضي عليهم سويا .

ولاغرابة من ذلك ان القائد المفدى مقتدى الصدر اعزه الله بعد ان غزو العراق لشعورهم بخطر المصلح اسس امام اعينم جيش الموالين جيش الامام المهدي عجل الله فرجه وواجهم واذاقهم حر ناره فولوا منهزمين من ضرباته فصنعوا ما صنعوا من ارهاب واستعانوا باسلامهم الاموي مرة اخرى ليفسد في الارض فكانت ضربات الاسود في امرلي فهم عادوا لمعونة ابناءهم واستنقاذهم واستقاذ وضعهم المنهزم في كل مواجهة مع القائد الهمام . وما حصل من جرائم ارهابية في العراق كشف الوجه الحقيقي لامريكا راعيته وافعالهم المباشرة من قتل المصلين في مسجد السهلة وحسينية المصطفى الا ادلة مباشرة على ارهابهم .



النتائج


ان الارهاب ناتج عن الانحراف العقائدي والاخلاقي والسياسي والخلاص منه الابطاعة المصلح وتطبيق شريعة الاسلام الحقة.

القادة الميدانيين من العلماء الناطقين بامكانهم مواجهة الارهاب اما اجتثاثه فيتم من خلال الامام المهدي عجل الله فرجه .مستاصل اهل العناد والتضليل والالحاد

فيجب العمل بكل ما من شأنه تعجيل الظهور من قبل القواعد الشعبية فعلا لاقولا فلايكون دعائنا لتعجيل الفرج لا كما يقول الشاعر:

يقولون لا تبعد وهم يدفنونني واين مكان البعد الامكانيا




والحمد لله رب العالمين



الاسئلة


س/ذكرت الايه التى تقول ﴿ربي اني لا املك الانفسي واخي .............. نجني من القوم الفاسقين﴾ كان قوم موسى عليه السلام جميعهم فاسقين؟

ج/ هذا نص قراني يدل على انه اغلب قوم موسى بل اكثرهم فاسقين حيث وصل به الامر ان يقول لااملك الا نفسي واخي فنبي الله موسى عليه السلام كم هيء لهم من معجزات التي منها شق البحر﴿ولقد اوحيناالى موسى ان اسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولاتخشى﴾ طه 77

وقوله﴿ فاوحينا الى موسى ان اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم ﴾

الشعراء

وقوله ﴿واذفرقنا بكم البحر فانجيناكم واغرقنا ال فرعون وانتم تنظرون ﴾البقره 50

ومعجزة تحول عصاه الى حية تسعى حيث قال تعالى ﴿ وما تلك بيمينك يا موسى ............. قال القها فاذا هي حية تسعى قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الاولى ﴾ طه

فهذه المعجزات وغيرها الكثير الا تدل على عظمة وحقيقة هذا النبي ؟؟ ولكن مع شديد الاسف بعد كل هذا كان جواب قومه بما يلي :

﴿قالوا ياموسى انا لن ندخلها ابدا ماداموا فيها فاذهب انت وربك فقاتلا اناها هنا قاعدون ﴾

الى ان جاء الجواب من خلال دعاء موسى لربه حيث قال :

﴿رب اني لا املك الانفسي واخي فارق بيننا وبين القوم الفاسقين ﴾ المائده 26

فالمجتمع انذاك لا يحسن الظن به وهم بما فعلوه فاسقين
[/frame]

 

 

 

 

 

 

 

 


التعديل الأخير تم بواسطة الراجي رحمة الباري ; 07-12-2014 الساعة 03:19 PM
الحاج الفقير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2014, 10:56 PM   #2

 
الصورة الرمزية ابو علي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 32
تـاريخ التسجيـل : Oct 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 10,104

افتراضي رد: الارهاب مراحله وطرق المعالجه

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بحث رائع
وفقك الله لكل خير

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

ابو علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2014, 11:07 PM   #3

 
الصورة الرمزية التائب

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 342
تـاريخ التسجيـل : Jul 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق/بغداد
االمشاركات : 6,700

افتراضي رد: الارهاب مراحله وطرق المعالجه

احسنت وجزاك لله الف خير على الموضوع القيم

 

 

 

 

 

 

 

 

التائب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2014, 11:37 PM   #4

 
الصورة الرمزية الحاج

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 149
تـاريخ التسجيـل : Mar 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : بغداد
االمشاركات : 2,294

افتراضي رد: الارهاب مراحله وطرق المعالجة

مميز جزاك الله الف خير

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
الحاج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-12-2014, 08:40 AM   #5

 
الصورة الرمزية خادم البضعة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 23
تـاريخ التسجيـل : Oct 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق الجريح
االمشاركات : 12,484

افتراضي رد: الارهاب مراحله وطرق المعالجة

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بارك الله فيك اخي العزيز على البحث الرائع
واحسن لك العزاء والمواساة

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
خادم البضعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



All times are GMT +3. The time now is 08:06 AM.


Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2024