قصة حقيقية لناجي من ايدي العصابات التكفيريه

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن عدوهم
بارك الله فيك أخي الغالي (الأخوه)على نقل هذة القصة الهادفة والمؤثرة
والحمد لله الذي جعلنا نتبع مرجعاً قد شخص العدو قبل أن يحط رحله في العراق وأخبرنا ان الذي قتل الحسين عليه السلام هو الإستكبار العالمي ولازال يقتل ويحاول أن يقتل كل من يمثل الحسين ومن يسير
على نهج الحسين وان اختلفت مسميات هذا الإستكبار من جيل الى جيل ، المهم ان مرجعنا المقدس محمد محمد صادق الصدر قد أعد لنا قائداً إلهياً محنكاً مسدداً في تشخيص العدو الحقيقي وما علينا إلا ان
نطيعه ونفهم مايريد فنكون بذلك قد نجونا وعرفنا عدونا من الصديق

مشكورين اخوتي الكرام على تعليقكم الكريم
في بعض الحوادث لا يمكن ايجاد ادلة الا شهادة الضحايا
الا ان يفرج الله باقامة العدل الكامل وانصاف المظلومين
اسال الله ان يوفقنا الى نصرة الداعي لاقامة العدل الامام المهدي عجل الله له الفرج

قصة تنقل معانات العراق الجريح من زمن الهدام الى الاستعمار الكافر - احسنت اخي-

الاخ الغالي الاخوة
جزاك الله الف خير على نشر هذه القصة