السيد القائد مقتدى الصدر( سيد العفو)

روي عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم انّه قال :
أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة ، وأحزم الناس أكظمهم للغيظ (البحار 71 : 420 ح 55 باب 93 ـ عن معاني الأخبار.).
وروي بأسانيد معتبرة في تفسير قوله تعالى : (فَاصفَحِ الصَّفحَ الجَمِيلَ)
قال : العفو من غير عتاب ( البحار 71 : 421 ح 56 باب 93 ـ عن معاني الأخبار.).
وها هو سليل الدوحة الهاشمية يسطر أروع معاني القيادة الالهية الصالحة التي لا تساوم ولا تهادن
وليمثل المصداق العالي لسيرة آبائه وأجداده سلام الله عليهم وليعكس صورة الاسلام المحمدي الاصيل
بوركت اخي كمال الدين على هذا الموضوع الرائع