![]() |
رد: الفرق بين البداء عند الله تعالى وعند الانسان
احسنت اخي ابو احمد الغالي وفقك الله لكل خير
|
رد: الفرق بين البداء عند الله تعالى وعند الانسان
شكرا لجميل مروركم احبتي
بارك الله بكم وبالتوفيق |
رد: الفرق بين البداء عند الله تعالى وعند الانسان
موضوع مهم جداً
بوركت على نشره أسأل الله أن يختم لك بالعاقبة الحسنة |
رد: الفرق بين البداء عند الله تعالى وعند الانسان
ممنون شكرا لكم
الله يوفقكم اخوتي |
رد: الفرق بين البداء عند الله تعالى وعند الانسان
بوركت أخي المبدع على هذا الموضوع المهم
وأضف الى ما ذكرت ..... قال تعالى: (... لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ * يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ). [ الرعد: 38، 39 ]. وكقوله تعالى: (ما نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )، [ البقرة: 106 ]. وقوله تعالى: (يسْأَلُهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ)، [ الرحمن: 29 ]. وقوله تعالى: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ...)، [ المائدة: 64 ]. وقوله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ)، [ الأنعام: 2 ]. وفسّر الصادق (عليه السلام) قول الله (عزّ وجل): (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ...)، [ المائدة: 64 ]، فقال: (لم يعنوا أنه هكذا، ولكنهم قالوا: قد فرغ من الأمر، فلا يزيد ولا ينقص)، فقال الله (جلّ جلاله) تكذيباً لهم: (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ...) [ المائدة: 64 ]. ألم تسمع الله (عزّ وجل) يقول: (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)، [ الرعد: 39 ]. وفسّر قوله تعالى: (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ...) بقوله: (وهل يمحو الله إلاّ ما كان، وهل يثبت إلاّ ما لم يكن). |
All times are GMT +3. The time now is 01:08 AM. |
Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2025