![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر تفسير القرآن ألكريم وبحوثه مخصص لمواضيع التفسير والبحوث القرآنية |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#21 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#22 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | |
|
![]()
اقتباس:
أشكركم يا أخي الكريم، الراضي حفظكم الله و أرضاكم، للقراءة و التعليق إنَّ ولاية أئمة الحق هي من ضمن إتّباع كتاب الله تعالى و ليس بخارج عنه، و كما هو واضح من الآيات الحكيمة إنَّ إتباع كتاب الله تعالى هو المقدمة اللازمة للتوفق في معرفة و إتباع أولياء الله تعالى بدلاً من السقوط في ولاية أولياء من دون كتابه. إنّ هناك أحاديث نبوية، عند كل من السنة الشيعة ، تفيد بأن مرجع الأُمة الأساسي بعد الإنتهاء من تبليغ الرسول لرسالته و ظهور الفتن هو القرآن الحكيم: 1- الكتاب: الأربعون الودعانية – مخطوط المؤلف: محمد بن علي بن عبيد الله بن أحمد بن صالح بن سليمان بن ودعان الموصلي، أبو نصر (المتوفى: 494هـ) "الحديث الخامس حدثنا أبو الحسن علي بن محمد المؤدب رحمه الله قال: حدثنا علي بن الطيب قال: حدثنا أبو موسى (ق 8) جعفر بن أدهم بن الهادي قال: حدثنا احمد بن سلام بن عم صالح الدقاق قال: حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي سعيد الخدري قال: قال: رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في خطبته: (إنه لا خير في العيش إلا لعالم ناطق أو مستمع واع أيها الناس إنكم في زمان هدنة وإن السير بكم سريع وقد رأيتم الليل والنهار كيف يبليان كل حديد , ويقربان كل بعيد , ويأتيان بكب موعود فقال: له المقداد بن الأسود: يا نبي الله وما الهدنة قال: دار بلاء وانقطاع فإذا التبست عليكم الأمور كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وشاهد مصدق فمن جعله إماماً قاده إلى الجنة ومن جعله خلفه ساقه إلى النار , وهو أوضح دليل إلى خير سبيل من قال به صدق (ق 9) ومن عمل به أجر ومن حكم به عدل." 2- أخرجه الطبراني عن عبد الله بن مسعود: "فإذا التبست عليكم الأمور فعليكم بالقرآن، فهو شافعُ مشفع، وشاهدٌ مصدق، فمن جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار، هو أوضح دليل إلى خير سبيل، من قال به صدق، ومن عمل به أُجر، ومن حكم به عدل، فضل كلام الله على كلام خلقه كفضل الله على خلقه." 3- الصفحة الرئيسية » الحديث » سنن الدارمي » المقدمة » باب من لم ير كتابة الحديث: " 476 أخبرنا الوليد بن هشام حدثنا الحارث بن يزيد الحمصي عن عمرو بن قيس قال وفدت مع أبي إلى يزيد بن معاوية بحوارين حين توفي معاوية نعزيه ونهنيه بالخلافة فإذا رجل في مسجدها يقول ألا إن من أشراط الساعة أن ترفع الأشرار وتوضع الأخيار ألا إن من أشراط الساعة أن يظهر القول ويخزن العمل ألا إن من أشراط الساعة أن تتلى المثناة فلا يوجد من يغيرها قيل له وما المثناة قال ما استكتب من كتاب غير القرآن فعليكم بالقرآن فبه هديتم وبه تجزون وعنه تسألون فلم أدر من الرجل فحدثت بذا الحديث بعد ذلك بحمص فقال لي رجل من القوم أو ما تعرفه قلت لا قال ذلك عبد الله بن عمرو" 4- نام کتاب : الميزان في تفسير القرآن نویسنده : العلامةالطباطبائي جلد : 3 صفحه : 72 "أقول ورواه العياشي في تفسيره إلى قوله فليجل جال وفي الكافي وتفسير العياشي أيضا عن الصادق عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: القرآن هدى من الضلالة وتبيان من العمى - واستقالة من العثرة ونور من الظلمة - وضياء من الاحداث وعصمة من الهلكة ورشد من الغواية وبيان من الفتن - وبلاغ من الدنيا إلى الآخرة وفيه كمال دينكم وما عدل أحد من القرآن إلا إلى النار" 5- الكافي - الشيخ الكليني - ج ٢ - الصفحة ٥٩٩ "فإذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع وماحل مصدق (1) ومن جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن جعله خلفه ساقه إلى النار وهو الدليل يدل على خير سبيل" " (1)شافع مشفع أي مقبول الشفاعة. ويقال: محل به إذا سعى به إلى السلطان وهو ماحل و محول وفى الدعاء " فلا تجعله ماحلا مصدقا " ولعله من هنا قيل في معناه: يمحل بصاحبه أي يسعى به إذا لم يتبع ما فيه إلى الله تعالى." 6- مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٨ - الصفحة ٤٤٨ "تفسير العياشي: عن جعفر بن محمد الصادق، عن أبيه، عن آبائه صلوات الله عليهم قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أيها الناس إنكم في زمان هدنة، وأنتم على ظهر السفر والسير بكم سريع. فقد رأيتم الليل والنهار والشمس والقمر يبليان كل جديد ويقربان كل بعيد، ويأتيان بكل موعود، فأعدوا الجهاز لبعد المفاز. فقام المقداد فقال: يا رسول الله ما دار الهدنة؟ قال: دار بلاء وانقطاع، فإذا التبست عليكم الفتن كقطع الليل المظلم، فعليكم بالقرآن، فإنه شافع مشفع وما حل مصدق، من جعله أمامه قاده إلى الجنة، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار، وهو الدليل يدل على خير سبيل، وهو كتاب فيه تفصيل، وبيان وتحصيل، وهو الفصل ليس بالهزل، وله ظهر وبطن، فظاهره حكمة، وباطنه علم. ظاهره أنيق، وباطنه عميق، له نجوم، وعلى نجومه نجوم، لا تحصى عجائبه، ولا تبلى غرائبه، فيه" 7- مستدرك الوسائل ج4 ص239 باب2 ح4595 "ذكر رسول الله (صلىالله عليه وآله وسلم ) الفتنة يوماً فقلنا: "يا رسول الله كيف الخلاص منها؟" فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "بكتاب الله، فيه نبأ من كان قبلكم، ونبأ من كان بعدكم، وحكم ما كان بينكم، وهو الفصل وليس بالهزل، ما تركه جبار إلاّ قصم الله ظهره، ومن طلب الهداية بغير القرآن ضل، وهو الحبل المتين والذكر الحكيم والصراط المستقيم، وهو الذي لا تلبس على الألسن، ولا يخلق من كثرة القراءة، ولا تشبع منه العلماء، ولا تنقضي عجائبه." وفقن الله و إياكم لهداية كتابه و ولاية أوليائه بالحق، و الله ولي التوفيق. ملاحظة: لقد مسحت الروابط الخاصة بالمراجع تلبية لطلب الإدارة.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#24 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#25 | |
|
![]()
اقتباس:
شكر الله سعيكم لهذا العمل الممتاز في خدمة الإسلام و المسلمين و حيّاكم و وفقكم لخير الدنيا و الآخرة أخي العزيز. سأعمل على طرح أبحاث قرآنية قريباً إنشاء الله تعالى و لا تنسونا من الدعاء بأذن الله تعالى. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
القرآن. الإنذار. الإتباع. |
|
|
![]() |
![]() |