رغم مايمر به بلدنا العراق من الآلام والجروح والقتل وتكالب الاعداء علينا الا ان هذا كله لم يمنع السيد القائد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) من الالتفات الى اي مظلوم في اي ناحية من العالم فهو يفرح عندما تنتفض الشعوب المظلومة ضد ظالميها ويحزن ويشجب وينتقد ويوجه بالتظاهرات بل وحتى الاخذ بالثأر عندما يأخذ الظالمين بالطغيان وهذا كله يدل على التعامل الابوي للسيد القائد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) مع جميع الشرائح بغض النظر عن انتماءاتها وفيما يلي نماذج من بيانات او اجابة على اسئلة حول هذا الموضوع: جواب السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله على رسالة بعثها بعض من الشباب التونسي http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=805