علماؤنا وسبل الحد من تصعيد الخطاب الطائفي

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
منذ مدة ليست بالقصيرة تشهد المنطقة العربية
والاسلامية عموما وسوريا والعراق ولبنان
خصوصا سعار التصعيد من هذا الطرف او ذاك
لاذكاء الفتنة الطائفية بين المسلمين وحرق المنطقة
برمتها بنيران حرب مستعرة الله العالم بعواقبها وماسيها
ولكن رغم كثرة دعاة الفتنة وعرّابيها
ينبري لهم بعض من علماء الامة الناطقين لاداء واجبهم الشرعي
في توعية الامة لاهداف ومخططات الاعداء الرامية الى صرف الانظار
عن العدو الحقيقي للامة الاسلامية المتمثل بالثالوث المشؤوم امريكا
وبريطانيا واسرائيل ولعل مواقف الحوزة العلمية الناطقة بالحق المتمثلة بسماحة السيد
القائد مقتدى الصدر اعزه الله والسائر على نهج الصدرين الخالدين شهد لها القاصي والداني
خير دليل على اصالة الخط الرسالي المحمدي الاصيل بالتعامل مع الفتن ايا كانت

اليكم ايها الاحبة هذا المقطع الفيديوي لسماحة اية الله السيد كمال الحيدري
وهو يوّجه هذه الكلمات الى جميع المراجع الدينية

اللهم احفظ العراق وشعبه