![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر ملحمة عاشوراء الحسين (عليه السلام ) مواضيع ملحمة الخلود وثورة الإباء في طف كربلاء |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
|
![]()
والاخ ياراجي رحمة الباري
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالنسبة الى المغالطة الاولى اتحفظ عليها وفي المغالطتين الثانية والثالثة اضم صوتي الى الاخت ام الوفا مع كل احترامي الى اراء الاخوة الاعضاء اشكرك على هذا الطرح الرائع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
![]()
الاخ الغالي ابو علي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان مرادي من الرد هو لبيان اننا لا يمكن لنا ان نرفض الرواية مباشرة وانما علينا ان نجد لها مخرجا هذا اولا ثم نبين الاشكالات التي ترجح كفة الرفض على هيئة الاطروحة القابلة للنقاش مع جزيل الشكر لكاتبة الموضوع وللمشاركين
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
|
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم الأخت ام الوفا : اقدر جهودك في كتابة الموضوع ولكن أود التعليق على ما أسميتيها مغالطات عاشورائية ضمن عدة نقاط : 1ـ وهي بخصوص المغالطة الأولى وهي (بكاء الحسين على أعدائه) أقول : إن الحسين بكى على أعدائه كما بين الأخ الراجي رحمة الباري ذلك إما بخصوص الاستدلال الذي ذهبت إلية من إن الزهراء (عليها السلام) لم تبكي على أعدائها إذا فالحسين لم يبكي على أعدائه يمكن الإجابة عليه بما يلي :ـ إن الرسول الأكرم محمد (صلى الله عليه واله وسلم) قد لقي من قومه أنواع الاذيه من رمي بالحجارة وغيرها كثير ولكنه واجه تلك الأذية بالدعاء لهم حيث قال ( اللهم اغفر لقومي فأنهم لا يعلمون ألا يمكن القول ان هذا بكاء يا أختي يا أم الوفا ؟ !! فإذا كان رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يقول ( حسين مني وأنا من حسين) فماذا نترجى من الحسين (عليه السلام) إن يفعل إلا إن يسير على نهج جده المصطفى في البكاء على أعدائه إلا إن رسول الله قد بكى بلسان المقال اما الحسين فقد بكى بلسان الحال . ورغم ذلك فأننا نجد رسولنا الأكرم في موقف أخر وهو غدير خم يدعو على كل من خالفه في ولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) حيث قال: من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من والاه وعادي من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله. ولأجل معرفة السبب في اختلاف الموقفين توجد هنالك أطروحتان هما : الأطروحة الأولى : ان الرسول بكى على أعدائه إذ كانت الأذية في حقه شخصياُ لا أن تكون في أصل لا يتقوم الدين الحق الا به وهي (الإمامة) لذا نجده في الدور الإصلاحي يبكي على أعدائه كما يشير بذلك القرآن الكريم (ولا تذهب نفسك حسرات عليهم) اما في الدور التأسيسي وهو التبليغ بألامامة لا يقبل أي عذر بل يدعو على كل من خالف وهذا ما فعلته ابنته الطاهرة فاطمة الزهراء(عليها السلام) التي انبرت مدافعة عن أمير المؤمنين الذي غصبوا حقه في الخلافة فهي في دور تأسيسي لذى فلا بد لها من أن تبكي شاكية منهم لا أن تبكي عليهم ولعلها أن بكت عليهم لأعطت للنواصب الحق بأن يحتجوا علينا ببكائها لذا فإنها سلام الله عليها شكتهم إلى الله جل وعلا وهذا هو المرجو منها أن تفعل فهي روح النبي التي بين جنبيه . إما بالنسبة إلى الحسين فقد كان بدور أصلاحي لا تأسيسي لذا فانه قد بلى على أعدائه كما فعل جده من قبل . الأطروحة الثانية : إن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم ) بكى على أعداءه وذلك لان وإتمام الحجة عليهم أتت الآية (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم ألإسلام ديناَ ) وهو التبليغ بإمامة أمير المؤمنين (عليه السلام ) فلا يوجد هنالك عذر لهم لذا نجده (صلى الله عليه واله ) يدعو على كل من خالف . وهذا ما فعلته فاطمة الزهراء فقد بكت شاكية من أولئك الذين غصبوا حق أمير ألمؤمنين بالخلافة بعد أن تمت الحجة عليهم في غدير خم إما الحسين فلم يبكي على الذين قاتلوه وهم يعلمون من هو الحسين ومع ذلك قاتلوه عناداَ بل بكى على أولئك الذين لم تكن الصورة مكتملة عندهم فالبعض قاتله على انه خارجي على ولي الأمر والبعض الأخر يعلم انه ابن بنت رسول الله وللكنه لا يرى ضير من مقاتلته اذا خالف امر الخليفة : النقطة الثانية : وهي بخصوص (وحق جدي انا عطشان ) إذا سلمنا بصحة الرواية فيمكن الإجابة عن الأشكال بعدة أطروحات منها :ـ الأطروحة الأولى : أن الجملة تتحمل بعدين بعد مادي وبعد معنوي إما الأول فكأنما يريد المعصوم القول إنكم لا تستطيعون مواجهتي وانا مرتوي لذا فأنكم من الخسة أرتم مقاتلتي وإنا عطشان ورغم كل ذلك فأني سوف لن أتنازل عن الهدف ولن أبايع يزيد عليه اللعنة أقول / وفي ذلك درس لنا في الصبر والثبات على مبادئنا رغم كل البلاءان التي تمر علينا ألأطروحة الثانية // وهي البعد المعنوي فهو (عليه السلام ) يريد القول إني عطشان إلى جدي رسول الله إلى أبي علي أمير ألمؤمنين والى أمي فاطمة عليها السلام والى أخي الحسن عليه السلام : الأطروحة الثالثة // أنه أراد بيان مظلوميته للمجتمع الذي لم يكن بالعقلية التي هو عليها ألان من فهم المعصوم عليه السلام لذا فقد أراده الأمام مخاطبتهم بالظاهر وليس بالمعنى الباطن فجده القائل (لقد أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم ) فكأنما يريد القول إنا عطشان فما ذا تريدون مني ؟ فأنه لابد للأمام من بيان مظلوميته وبعدمه يصبح خللاَ وحاشاه ولكن بيان تلك المظلوميه يكون بشكل الذي يناسب عقلية ذالك المجتمع لذا فأن الأمام لم يسكت بال طالب بحقه (فما ضاع حق وراءه مطالب ) أقول : للإجابة على السؤال الثالث لنا عودة إن شاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة طالب رضا المعصوم ; 19-01-2011 الساعة 10:27 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
|
![]()
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم احسنت اخي طالب رضا المعصوم رد موضوعي وعلمي وجميل ومؤدب وفقك الله واطلب من جميع الاخوة الاعزاء ان يكون هذا مسعاهم حتى نوفق للخير والصلاح ورضا الله ورسوله واهل بيته ( ع ) اجدد شكري
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مغالطات , عاشورائية |
|
|
![]() |
![]() |