شمس رجب ... عليٌ المرتضى الكرار اعنيه

ودائماً تسعدنا بحضورك المشرق
اخي الرائع الوفي
التائب
بين قوافي شاعرنا المتألق
حمزة حسين الوائلي

أَللهُ أَيَّدَهُ بِالحقِّ ، وهوَ فتىً = فَصارَ عُنوانَهُ أَيّانَ تَأَتيهِ

رجل عنوانه الله او الحق.. وحدها قصيدة تستحق التأمل
شكرا وكل عام وانتم ترفلون بعز الولاية
تقبلوا وافر الإمتنان

اصبت ايها الاخ المعطاء المتجدد
ابو الفضل
فكل حرف في رائعة شاعرنا المتألق
حمزة حسين الوائلي
يقطر روعة وعذوبه
دمت بكل خير وثبتك الله على الولاية الحقه

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جعلها الله في ميزان أعمالك
ولا حرمنا من ابداع قلمك الموالي
كلمات غاية الروعة
هذا عليُّ الذي التنزيلُ لاذَ بهِ = وَهوَ العليُّ الذي التأويلُ يَرثيهِ

هوَ الوليدُ الذي يَزهو بهِ رَجَبٌ = وَالبيتُ في شَمَمٍ ما ظَنَّ يَحويهِ

وفقك الله للمزيد من الابداع
بحق مولى المتقين
وشكرا لأختنا الفاضلة عبق الصدر على هذا التواصل الرائع

الاخت عبق الصدر بارك الله فيك على هذه المشاركه وثبتنا الله واياكم على ولاية
امير المؤمنين عليه السلام