![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
|
![]()
بوركت على الطرح
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
اللهم انصر السيد القائد بحق محمد و ال محمد بوركت اخي الكريم [/align]
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
وجوابه على عدة نقاط اوله : ان من عرف نفسه عرف ربه ومضمونها ان من عرف تكليفه عرف محله من الطاعة فان من عرف ان الطاعة هي عين التقوى ولكن عندما يرى الشخص ان رأيه كرأي القائد فانه سيكون من المتخبطين لان القائد المصلح يسعى لهدف قد اعتمد عليه منذ بدية مسيرته الاصلاحيه بينما غيره يفكر بالانيه اي الفرص والارباح الوقتيه وهذه الطامة الكبرى التي جعلت الجُهلاء من اصحاب الامام الحسن عليه السلام يعترضون عليه لا بل يتجرأ البعض منهم ثانيها : ان الله خلق الانسان مجبول اي مخلوق على الفطرة ومن ابرز ميزات الفطره هو المحبة التي لا يشوبها الحقد والحسد ولكن الانسان يغير تلك الفطرة فبدل ان يستغل مواهبه وما اعطاه الله من نعمة التفكير والتدبر في خدمة المجتمع والتنافس على الوصول الى طاعة ربه والفرح بان الله اعطى له هدية وهو قائد يتحمل عنه الالم والتعب ويجهد نفسه ويبذل وقته وراحته في خدمته وخدمة المجتمع ، وهنا يبدء الجريان عكس مجرى نهر الفطرة فيكون ذلك الانسان بدل ان يشكر الله على هذه النعمة اخذ ذلك الانسان يجحد نعم الله بالاعتراض وكثرة السؤال لا بال التصدي للاصلاح لان نفسه الامارة بالسوء توحي له انك يجب ان تغنم من هذه الفرص وهذا ما كان من اعتراض الرعية على مولانا امير المؤمنين عليه السلام لانهم ارادوا من علي والله اراد من علي فوجدوا ان عليا اعطى وعمل لله وليس لهم ثالثها : يقال ( على قدر اهل العزم تأتي العزائم ) فان العزم الذي يحمله ال الصدر يختلف عما يحمله غيرهم وهنا يجب التمييز بين صاحب الحنكة والخبرة وبين انسان لا يعرف الطريق سوى الفاظ تعلمها من الكتب او غيرها فان من تعلم شئ ولم يخض في مضماره يكون وقوعه سهل مستيسر لانه يعمل لمصلحة واحده ولكن لو رجعنا الى قول السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر(رضوان الله عليه) عندما يتكلم بخصوص قضية الامام القائد المهدي(عج) يقول (( الواعي لقضيته )) فهنا يجب ان يركز القارئ اللبيب ويتمعن بهذه الكلمات وخلاصتها (( الــــوعـــي )) اي ادراك المشروع الالهي والوعي الوعي الوعي وهذا لانجده اقصد فهم قضية الامام عليه السلام ووعيها والعمل لها الا عند خيرة اصطفاهم الله لنصرة خليفته الامام المهدي عليه السلام وهم المصلحين والمجاهدين والعلماء (( آل الصدر )) . فهنا لو عرف الانسان نفسه لم يعترض على ال الصدر ولكن الذي يعترض تجده يعيش حياته من غير هدف اللهم سلم لنا السيد القائد مقتدى الصدر واجعلنا من المطيعين له ولامامه بحق محمد وال محمد
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |