![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم فليكن اخوتي اخواتي المحاورين والى اي فئة تنتمون نصب اعينكم جميعاً ادب الحوار . وهذه قبسات نورانية من احاديث وروايات ائمة اهل بيت النبوة توضح ذلك قال الشيخ المفيد: أخبرني أبو الحسين محمد بن المظفر البزاز قال حدثنا أبو القاسم عبد الملك بن علي الدهان قال حدثنا أبو الحسن علي بن الحسن عن الحسن بن بشير عن أسعد بن سعيد عن جابر قال سمع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام رجلا يشتم قنبرا و قد رام قنبر أن يرد عليه فناداه أمير المؤمنين علي عليهما السلام مهلا يا قنبر دع شاتمك مهانا ترض الرحمن و تسخط الشيطان و تعاقب عدوك فو الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أرضى المؤمن ربه بمثل الحلم و لا أسخط الشيطان بمثل الصمت و لا عوقب الأحمق بمثل السكوت عنه أمالي الشيخ المفيد - لمجلس14 – ص118 – حديث2 *********** 657 / 17 - حدثنا الحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب (رضي الله عنه)، قال: حدثنا أبو العباس أحمد بن يحيى بن زكريا القطان، قال: حدثنا بكر بن عبد الله بن حبيب، قال: حدثنا تميم بن بهلول، قال: حدثنا جعفر بن عثمان الاحول، قال: حدثنا سليمان بن مهران، قال: دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام وعنده نفر من الشيعة، فسمعته وهو يقول: معاشر الشيعة، كونوا لنا زينا، ولا تكونوا علينا شينا، قولوا للناس حسنا، واحفظوا ألسنتكم وكفوها عن الفضول وقبيح القول أمالي الشيخ الصدوق – المجلس62 – ص484 ********************* 691 / 4 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل (رحمه الله)، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن عنبسة العابد، عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)، قال: إياكم والخصومة في الدين، فإنها تشغل القلب عن ذكر الله عز وجل، وتورث النفاق، وتكسب الضغائن، وتستجيز الكذب أمالي الشيخ الصدوق – المجلس65 – ص503 ********************** قال أمير المؤمنين عليه السلام: أصلح المسيء بحسن فعالك، ودل على الخير بجميل مقالك غرر الحكم: 2273. ********************* 5- أبو علي الاشعري، عن محمد بن عبد الجبار، ومحمد بن إسماعيل، عن الفضل ابن شاذان، جميعا، عن صفوان بن يحيى، عن أبي أسامة زيد الشحام قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: اقرأ على من ترى أنه يطيعني منهم ويأخذ بقولي السلام و أوصيكم بتقوى الله عز وجل والورع في دينكم والاجتهاد لله وصدق الحديث وأداء الامانة وطول السجود وحسن الجوار فبهذا جاء محمد صلى الله عليه وآله، أدوا الامانة إلى من ائتمنكم عليها برا أو فاجرا، فان رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأمر بأداء الخيط والمخيط صلوا عشائركم واشهدوا جنائزهم وعودوا مرضاهم وأدوا حقوقهم فإن الرجل منكم إذا ورع في دينه وصدق الحديث وأدى الامانة وحسن خلقه مع الناس قيل: هذا جعفري فيسرني ذلك ويدخل علي منه السرور وقيل: هذا أدب جعفر وإذا كان على غير ذلك دخل علي بلاؤه وعاره وقيل: هذا أدب جعفر، فوالله لحدثني أبي عليه السلام أن الرجل كان يكون في القبيلة من شيعه علي عليه السلام فيكون زينها آداهم للامانة وأقضاهم للحقوق وأصدقهم للحديث، إليه وصاياهم وودائعهم، تسأل العشيرة عنه فتقول: من مثل فلان إنه لآدانا للامانة وأصدقنا للحديث الكافي – باب ما يجب من المعاشرة – ج2 – ص336 ********************** حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس النيسابوري العطار رضي الله عنه قال حدثنا علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري عن حمدان بن سليمان عن عبد السلام بن صالح الهروي قال سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول: رحم الله عبدا أحيا أمرنا فقلت له وكيف يحيي أمركم قال يتعلم علومنا ويعلمها الناس فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا قال قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال من تعلم علما ليماري به السفهاء أو يباهي به العلماء أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار فقال عليه السلام صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء فقلت لا يا ابن رسول الله قال عليه السلام هم قصاص مخالفينا أ وتدري من العلماء فقلت لا يا ابن رسول الله ص فقال هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ثم قال أ وتدري ما معنى قوله أو ليقبل بوجوه الناس إليه فقلت لا فقال ع يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ومن فعل ذلك فهو في النار. عيون أخبار الرضا باب – 28 – فيما جاء عن الإمام علي بن موسى (ع) من الأخبار المتفرقة – ج1 – ص307 – حديث69 ************************** وعن أبى عبد الله جعفر بن محمد صلوات الله عليه أنه قال للمفضل: أي مفضل، قل لشيعتنا: كونوا دعاة إلينا بالكف عن محارم الله واجتناب معاصيه، واتباع رضوان الله، فإنهم إذا كانوا كذلك، كان الناس إلينا مسارعين. دعائم الإسلام - القاضي النعمان المغربي باب الله وحجته، وأمناؤه على خلقه، وحفظة سره، ومستودع علمه، ليس لمن منعنا حقنا في ماله من نصيب - ج 1 - ص 58 ************************ ومن رسالة الامام سيد الساجدين وزين العابدين عليه السلام .. وحق الخصم المدعي عليك، فان كان ما يدعي عليك حقا كنت شاهده على نفسك، ولم تظلمه و أوفيته حقه، وإن كان ما يدعي باطلا رفقت به، ولم تأت في أمره غير الرفق، و لم تسخط ربك في أمره، ولا قوة إلا بالله. وحق خصمك الذي تدعي عليه، إن كنت محقا في دعواك، أجملت مقاولته، ولم تجحد حقه، وإن كنت مبطلا في دعواك، اتقيت الله وتبت إليه، وتركت الدعوى. وحق المستشير، إن علمت له رأيا حسنا أشرت عليه، وإن لم تعلم أرشدته إلى من يعلم، وحق المشير عليك أن لا تتهمه فيما لا يوافقك من رأيه، وإن وافقك حمدت الله عز وجل. وحق المستنصح أن تؤدي إليه النصيحة، وليكن مذهبك الرحمة له والرفق به. وحق الناصح أن تلين له جناحك، وتصغي إليه بسمعك، فإن أتى بالصواب حمدت الله عز وجل، وإن لم يوفق رحمته ولم تتهمه، وعلمت أنه أخطأ، ولم تؤاخذه بذلك، إلا أن يكون مستحقا للتهمة، ولا تعبأ بشئ من أمره على حال، ولا قوة إلا بالله.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الفضل ; 19-10-2014 الساعة 09:53 AM |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المحاورة , والنقاش |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |