علماؤنا وسبل الحد من تصعيد الخطاب الطائفي

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنت حبيبي الغالي "الاخوة"
فسماحة السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله
المتصدي الاكبر لما يجري في العراق وما يحاك ضد جميع مكوناته
من ضربها ببعضها وتعميق الهوة والفجوة بين اطياف الشعب العراقي
فتراه مدافعا عن كل مظلوم بغض النظر عن قوميته وطائفته
وتارة مطالبا بالحقوق المسلوبة والخدمات المفقودة وتوفيرها لكل العراقيين
واخرى محاولاته الجادة والدائبة لاصلاح ما اعتل من العملية السياسية
التي ولدت شوهاء بسبب تسلط النفعيين وطلاب الكراسي عليها
هذا
وان كان الدور الاكبروالرئيسي والمحرك والفاعل لسماحة السيد القائد
في توجيه دفة الوضع بالعراق الى مرحلة السلم الاهلي كما يعبرون
لكن هذا لايمنع من الاشارة الى بعض الاصوات الصادرة من رجالات
الحوزة العلمية المباركة وان كانت شحيحة ولكننا نامل ان ترتقي بشكل عملي اكثر الى مستوى المؤامرات
والدسائس التي تستهدف العراق ارضا وشعبا وحضارة