من قصص مالك الأشتر

بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً لك اخي الذاكر على الرور الكريم
جُزيتَ خَيراً

جزاك الله خيرا على النشر وجعلها في ميزان حسناتك
موفق لكل خير

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
الاخ الفاضل بوركت على نشر الصة ذات العبر المفيدة منها:
1-درس عظيم في كظم الغيض "والكاظمين الغيض والعافين عن الناس..."
فالفرد الذي ينشد الكمال لابد ان يتحلى بهذه الخصلة التي هي من مقومات سلم التكامل
2-الرد بأحسان الى من اساء اليه وهذا ايضاً ينم عن الاخلاق العالية والتكامل العالي
3-الابتعاد عن المشاكل الاجتماعية مع الاخرين لكي يحفظ نفسه لأمام عصره
وان كانت هذه النقطة ليس من غايات مالك الاشتر الا انها مهمة جداً في زماننا الحالي
وكما اكد السيد القائد عليها بان نترك المشاكل الاجتماعي حفظاً لانفسنا ...
4- على الفرد ان يخرج عن المألوف في دنياه فلا ينظر الى رجل الدين والاخلاص والطاعة
الى انه ذو لحية طويلة وعمامة كبيرة وذو كلام جميل وغيره....الخ من المغريات
بل قد يكون عكس ذلك كمالك الاشتر ..

الاخ مصطفى الصدري اجدد لك شكري على ما نشرت هنا

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بوركت اخي الغالي على نشر هذه القصة والدرس الكبير من هذا الصحابي الجليل
نسأل الله ان نكون واياكم ممن يتعلم ويطبق
ببركة هذا الشهر الفضيل

موفق لكل خير