اجابة القرأن لشبهات المنكرين

أ[align=right]أجوبة القرأن عن شبهات المنكرين
(الشبهة في مجال قدرة الفاعل )
يقال انه يشترط في وقوع اية ظاهرة من الظواهر وتحققها قدرة الفاعل على ذلك اضافة للامكان الذاتي وقابلية القابل ومن اين نعرف ان الله تعالى يملك القدرة على أحياء الموتى ؟؟؟
وهذه الشبهة الضعيفة انما تُطرح من قِبل اولئك الذين يجهلون قدرة الله اللامتناهية والجواب عنها :
ان القدرة الألهية ليس لها حدود وتتعلق بكل شيئ ممكن الوقوع كما هو الملاحظ بانه تعالى خلق هذا الكون الواسع بكل ما يتمتع به من عظمة مثيرة للدهشة والاعجاب
قال تعالى ( اولم يروا ان الله الذي خلق السموات والارض ولم يعيَ بخلقهن بقادر على ان يحيي الموتى بلى انه قنه على كل شيئ قدير

اضافة ان خلق الله الجديد ليس اكثر صعوبة من الخلق الاول ولايحتاج الى قدرة اكثر بل من الممكن القول انه اهون واسهل اذ ليس فيه الا اعادة الروح الموجودة قال تعالى (فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم اول مرة فسينغضون اليك رؤوسهم )
وقال ايضاً(وهو الذي يبدؤا الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه)
هذا والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين,,,,,,,,,,
كتاب دروس في العقيدة الاسلامية \لمحمد تقي مصباح اليزدي الجزء الثالث ص413[/align]

شكرا اخي (المقاتل) للنشر لكن يا حبذا لو كانت لمستك موجودة

الموضوع يحتاج الى تفصيل
جزاك الله تعالى خيرا

شكراَ لمروركم الكريم

شكرا لك أخي الغالي
ونتمنى أن نرى مداد قلمك وبحوثك الشخصية الرائعة كما عودتنا
وبخصوص أسئلة الأخوان وطلبهم التفصيل والأستفسار عن بعض المفردات
فأعتقد أن الأخ ذكر أنه بحث من الكتاب المذكور في الموضوع للشيخ اليزدي
وفقكم الله لكل خير