![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
في البدء ان المطلع على سير الفكر العقائدي يلاحظ انه يعالج الشبهات العقائدية بشكل يأخذ مجموعة من الآراء والنظريات ثم يشرع ببحثها واقامت البرهان على صحتها او خطائها وفي مجال كهذا قد يقول الكاتب او الباحث انه لا يوجد اتباع لهذه الفرقة وأنها من الفرق البائدة او اي تعبير اخر يدلل على ان عقائد تلك لا يوجد من يعتقد بها وقد نجد ان بعض الباحثين يقتصر في عرض الشبهات الرئيسية كمائرة في كتابه ولو اننا وازنا في مطالعاتنا اليومية من افكار وعقائد اقرب الناس الينا وكبار السن او الذين حرموا من نعمة التعلم او الذين تلوثت فطرتهم في كل هذا الجمع اكيد اننا نسمع ونرى عقائد منحرفه صنعتها النفس الأمارة والشيطان تشابه أفكار و عقائد نظنها بادت بل ان بعض النساء كبيرات السن انها تعتقد ان( لله جسم ورجل وانه يسحق احد الملائكة برجله بين جبلين ) وغير ذلك كثير فالأمر الموجود بين اوساط الناس يمكن القول عنه انه اغلب الشبهات التي ابتلي بها الاسلام لا زالت تعيش في قلوب الناس الا ما رحم ربي وهو وجدانا يوافق ما سمعته عن السيد الشهيد الصدر في معرض بحثه التفسيري بما معناه(ان غالب الناس يموتون وهم يحملون شبهات وشكوك لا يجدون لها اجوبه في فهم القران) فقد لا توجد جماعه اليوم تسمى المجسمة الا ان الكثير حتى في اوساط الشعبية لشيعة اهل البيت وغيرهم من الفرق باقي المسلمين هكذا شبهات فقد يحس القارئ ان ما يوجد الان من فرق المسلمين لا يتعدى عدد الاصابع في حين ان الانسان اليوم هو الانسان بالأمس ولابد من القول ان اصل تلك الشبهات التي ابتليت بالبشرية بعد فطرتها السليمة هي النفس الأمارة والشيطان وان هذه الامراض تصيب الفطرة ما توفرت الظروف والبيئة الملائمة فكما ان اغلب الأمراض الفسلجية لم تنقرض كذلك الامراض العقائدية لا تنقرض وانما قل: قد يتطور الفكر الانساني فيجد لها اللقاح (اقصد المناهج التربوية الروحية والعقلية التي تمنع اصابتها للفطرة الإنسانية إذا اخذت في وقت مناسب) ويظل الصراع قام بينها وفطرة الانسان ما بقي الانسان على وجه البسيطة
التعديل الأخير تم بواسطة الاخوة ; 06-12-2013 الساعة 03:37 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
صحيح ما سطرت هنا اخي الفاضل ,, والعكس صحيح ايضاً . ففي يوم من الايام كنت اناقش احدى الاخوات من غير المذهب الشيعي هنا في المنتدى بخصوص تحريف القرآن عند الشيعة وهي بدورها طبعاً اتت باقوال من هنا وهناك من كتب الشيعة تقول بتحريف القرآن كما تدعي .. وانا اجبتها ان المذهب الشيعي لايقول بتحريف القرآن بل غيرهم هو الذي يقول بذلك واورت الكثير من الموارد فيما تذكره كتبهم من ذلك .. وأكدت لها اننا نعتقد ان القرآن هو الموجود بين الدفتين وانا اقرأ في نسخ القرآن المطبوعة في ايران والسعودية والعراق ولبنان وكلها لاتختلف عن بعض .. فاجابت اذا كان كذلك كيف تدعي اننا ( وتقصد مذهبها ) نقول بالتحريف .. فقلت لها اليس علينا ان نلتفت لما نفعل؟؟؟؟ ان الشيعة والسنة كلهم على المستوى العملي يقولون القرآن هو هو الموجود بين الدفتين فلماذا نبحث عن اختلاف هو ما موجود اصلاً على المستوى العملي .. تحياتي لك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
|
![]()
اقتباس:
مشكور اخي على مرورك واني قد قرات تلك الردود الوافيه على الاخت الكريمه ان نقد الذات اسلوب يكاد يندثر من ادبياتنا الحديثه نعم نحن نملك مقدمات الاطروحه الكامله لكن لا زال الكثير منا وبتجربه يخدعون عندما يرفع معاويه المصاحف احببت الاضافه مع جزيل الشكر
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الان؟؟؟؟ , الفرق , القديمه , اندثرت , وجود |
|
|
![]() |
![]() |