العودة   منتدى جامع الائمة الثقافي > قسم آل الصدر ألنجباء > منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله)

منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
Bookmark and Share أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-06-2023, 08:55 PM   #1

 
الصورة الرمزية خادم البضعة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 23
تـاريخ التسجيـل : Oct 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق الجريح
االمشاركات : 12,770

ختم دفع شبهة الحا*قدين عن مرجع المؤمنين .. تغريدة سماحة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله على حسابه الشخصي في تويتر بتاريخ ٩ / ٦ / ٢٠٢٣








 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
خادم البضعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-06-2023, 09:25 PM   #2

 
الصورة الرمزية خادم البضعة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 23
تـاريخ التسجيـل : Oct 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق الجريح
االمشاركات : 12,770

افتراضي رد: دفع شبهة الحا*قدين عن مرجع المؤمنين .. تغريدة سماحة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله على حسابه الشخصي في تويتر بتاريخ ٩ / ٦ / ٢٠٢٣

بسمه تعالى
دفع شبهة الحاقدين
عن مرجع المؤمنين
إن من أوائل الشبهات التي أشيعت عن السيد الوالد (قدس سره) في بدايات تصدّيه للمرجعية عام ۱۹۹۱ والتي أُريد بها تشويه سمعة هذه المرجعية المباركة من قبل بعض المناوئين من الداخل والخارج، هي أن مرجعية (محمد الصدر) مرجعية حكومية صدامية بعثية.
وهذه الشبهة ما زالت مطروحة عبر مواقع التواصل الإجتماعي الى يومنا هذا على الرغم من مرور ٢٤ عاماً على استشهاده تقدّست نفسه الطاهرة.
وعلى الرغم من إنني أعلم علم اليقين إن تلك الشبهة وغيرها قد أثيرت من قبل الحاقدين على تلك المرجعية المباركة إلا إن أكثر ما أخشاه أن تتسرّب تلك الشبهة الى أذهان وعقول وقلوب من لا يتصفون بالحقد ولمن لا يكنّ الضغينة لهذا المرجع والعالم الرباني.
ومن هنا أجد نفسي ملزماً بالدفاع عن هذه المرجعية المضحية باعتباري إبناً لها وجندياً ناذراً نفسي من أجلها فهو واجب شرعي وأخلاقي وباطني بل وعقلي.
ولا سيما إنني أشعر نفسي سبباً رئيسياً لإستمرار هذه العداوة وطرح الشبهات ضد مرجعيتنا الحبيبة التي جمعت العلم والجهاد والتقوى والعرفان والأخلاق والشهادة.
فلعلّي أحد أهم الأسباب لاستمرار العداء لها لأسباب سياسية قد تكون حتى من بعض من كانوا تابعين له في حياته ومرجعيته وممن بدّلوا نعمة الله واستبدلوا مرجعهم بأبخس الأثمان.
وحسب فهمي فإن الجواب يكون على عدّة مستويات:
المستوى الأول: وهو المستوى التاريخي للعائلة، باعتبار إن نظرة السيد الوالد (قدس سره) للبعث وللدكتاتور الهدام نظرة صاحب الدم والطالب بالثأر لإبن عمّه وأستاذه السيد الشهيد السعيد محمد باقر الصدر (قدس سره)، وهو من أكبر الأدلة الشرعية والاجتماعية والعشائرية والحوزوية على عدم كونه (مرجعاً للسلطة).
مضافاً الى إن البعث الظالم الحاكم أيضاً ينظر الى السيد الوالد (قدس سره) كوريث وقريب للسيد الشهيد الصدر الأول.
فحينما اعتقلنا من قبل أزلام البعث الكافر بعد قمع الانتفاضة الشعبانية تحت أنظار المجتمع الدولي في بدايات عام ۱۹۹۱ وقبل أن يتوجهوا بنا الى معتقل ( الرضوانية) سيء الصيت.. وجّه أحد الجلاوزة سؤالاً للسيّد الوالد وهو مكبّل اليدين: ما اسمك؟ فأجابه (قدس سره): محمد الصدر.. فقال البعثي: شيصير منك الخائن محمد باقر الصدر؟ فأجابه: ابن عمّي.. فوجّه هذا البعثي فوهة البندقية الى رأس السيّد الوالد يريد قتله لولا رحمة الله وبركاته على السيّد الوالد آنذاك.
مما يعني أنهم يعرفون علاقته الوثيقة بأستاذه وابن عمّه فكيف يحاولون تنصيبه مرجعاً بديلاً عنه؟! فإن قلت: إنها من باب إسكات الشارع عن قضية قتل الشهيد الأول (قدس سره) وذلك بتنصيب ابن عمه المتعاون مع البعث مكانه.
قلنا: يجاب ذلك بعدة أجوبة منها:
الجواب الأول: إن ما سردته قبل قليل كان في عام ١٩٩١ أي ما يزيد عن عشر سنوات عن تاريخ إعدام البعث للشهيد الأول (قدس سره)، بمعنى لا داعي ولا مخاوف من الشارع ليتم إسكاته بتنصيب ابن عمّه بديلاً عنه.
الجواب الثاني: أي تهدئة للشارع وأي إسكات للثورات والثائر؟!.. وخصوصاً بعد هروب طلاب الشهيد الأول الى إيران وغيرها من الدول وعدم تفعيلهم دولياً لقضية أستاذهم الصدر الأول (قدس سره).
الجواب الثالث: كانت الحرب الصدّامية الإيرانية كفيلة في دثر ونسيان إعدامه قدس سره.
فإن قيل: إن هناك محاولات من بعض أتباعه المتواجدين في الجمهورية الإسلامية للقيام باعمال أمنية وعسكرية ضد البعث ثأراً لإعدام الشهيد الصدر الأول ولذلك حاول صدام التخلص من هذه العمليات بتنصيب ابن عمّه بديلاً عنه.
جوابنا:
أولاً: إنها عمليات نادرة وقليلة لم تك تؤثر على سلطة البعث والدكتاتور.. غاية الأمر أنه كان يصب جام غضبه على بعض أفراد الشعب ويتحجج باعتقالهم.
ثانياً: إن مرجعية الشهيد الثاني لم تك مقنعة لأغلب من في إيران من المعارضين وعلى رأسهم فيلق بدر وقيادتهم إلا من بعض الأفراد القليلين الذين التقوا بالسيد الوالد (قدس سره) واقتنعوا بأحقيته، وأوضح دليل على ذلك هو غلقهم لمكتب السيد الوالد (قدس) في قم المقدسة والذي كلف بإدارته ابن السيد الشهيد الأول: ابن العم العزيز السيد جعفر الصدر رعاه الله.. وما نشروه ضد السيد الوالد (قدس سره) في بعض صحفهم.
ومن هنا سوف لا يكون تنصيب البعث للسيد الوالد آنذاك بديلاً عن الشهيد الأول (قدس سره) مقنعاً لهم فلن يتركوا تلك العمليات.
وخصوصاً إن الهدام والبعث الكافر قد علم علم اليقين بأن أغلب من في إيران من معارضيه لا تربطهم علاقة جيدة مع مرجعية السيد الوالد آنذاك بل قد رفضوا نصرته بعد أن طالبتهم بنفسي بذلك وبعد إرسال الوفود لهم.
ثالثاً: إن التعتيم الإعلامي ضد مرجعية السيد الوالد (قدس سره) آنذاك كان مانعاً حقيقياً من وصول تلك الفكرة لهم بتفاصيلها.. وإن وصلت فإنها ستصل متأخرة.
إلا أن يقال إن هناك تواصلاً بينهم وبين بعض أفراد البعث.. وهذا ما لا أريد تصديقه.
إذن، فكيف يمكن تصديق أن ينصب من أعدم الشهيد الأول (قدس سره) الشهيد الثاني بديلاً عنه؟!
وكيف يمكن تصديق أن السيد الوالد (قدس سره) سيرضى ويوافق على طلب قاتلي إبن عمّه هذا؟!
فإن قيل: إن موافقته كانت من باب التقية.
قلنا: إن صحّ ذلك فهل يكون تطبيق الحكم الشرعي (التقية الواجبة) مدعاة للحقد وطرح الشبهات!!؟
ولذلك تتمة في أجوبة أخرى تأتي إن شاء الله لاحقاً.
المستوى الثاني: حسب فهمي إن عملية إغتيال السيد الوالد (قدس سره) من قبل الطغمة الصدامية البعثية لهي أوضح دليل على عدم كونه (مرجعاً للسلطة) فإن كانت السلطة راضية عنه فنصبته فلِمَ قاموا باغتياله؟! فإن قلتم : إنها كانت راضية عنه ابتداءً ثمّ خرج عن رضاها إن جاز التعبير.
قلنا: يمكننا أن نجيب بعدة أجوبة منها:
أولاً: قولكم هذا بحدّ ذاته دليل على عدم خضوع السيد الوالد للبعث، فلا بد أن يكون اغتياله من قبلهم لأسباب فهمها البعث والدكتاتور ثورة (سلمية) ضده.
ثانياً: إنكم أثبتم عدم رضاها عنه وهذا كافٍ في وجوب ترك معاداته وعدم ذكره بسوء وخصوصاً إن ادّعاءكم الأول يحتاج الى دليل، والادّعاء الثاني، أي عدم رضا صدام عن السيد الوالد (قدس سره) أنتم شهدتم به والفضل ما شهدت به الأعداء.. والأمور بخواتيمها.
ثالثاً: إن ذلك في عالم السياسة أمر في غاية الذكاء.. أن تستغل عدوّك ثم تضعفه.. فهل هذا مدعاة للمدح أم الذم ؟!
ثم هل سألتم أنفسكم ما هي الأسباب التي دعت الى انقلاب الهدام ضد السيد الوالد (قدس سره)؟
ولعلّي هنا أستطيع ذكر بعضها:
أولاً: التوجه الشعبي للحوزة العلمية، فكانت فعلاً كما قال السيد الوالد (قدس سره): هذه هذه حوزتنه، هي هي عزتنه، هي هي قائدنه.
ثانياً: بعد أن كان آل الصدر ولقاؤهم مدعاة للخوف والإعتقال بل قد يصل الى الإعدام.. صاروا قبلة للناس.
فإنني أتذكر في بداية حقبة الثمانينات.. ما كان أحد يجرؤ على زيارتنا ودقّ بابنا كما يعبّرون إلا أندر من النادر.. ولكن الله منّ على المستضعفين فصاروا قبلة يقصدها المؤمنون من كل حدب وصوب.
ثالثاً: تغيير المسار الشعبي من الإلحاد والعلمانية الى مسار إلهي ديني.. بعد أن كان ذكر الله يستوجب العقوبة عند البعث فملئت المكتبات بالكتب الإسلامية والدينية وملئت المراقد المقدسة بالزوار وما شاكل ذلك.
رابعاً: صلاة الجمعة والتي أقضّت مضجع الهدام والبعث.. وألحّوا على السيد الوالد أن يذكر (صدام) بقول أو دعاء فرفض على الرغم من التهديد بالإعدام.
فإن قلت: إنه ذكره في إحدى الخطب.
قلنا: نعم، هذا صحيح، ولكن ما كان ذكره إيّاه بناءً على طلبهم في حينها بل كان من أجل المسير الى كربلاء. والسير الى كربلاء كان جرماً تصل عقوبته الى الإعدام.. فافهم.
خامساً: أزال الخوف من قلوب الشعب كافة، وبالخصوص من قلوب محبيه ومقلديه، ولي على ذلك قصة تصلح كشاهد: حيث منع الهدّام السير الى كربلاء ونشر قواته وجلاوزته في كل أنحاء النجف الأشرف وكربلاء بعد أن أمر السيد الوالد (قدس سره) بالسير الى كربلاء، وقاموا باعتقال الكثير بل وحدث صِدام راح ضحيته شهيد ممن ساروا الى كربلاء.
وبعد التهديد والوعيد من قبل الطغمة البعثية الفاسدة أصدر السيد الوالد المنع.. فتفهّم المؤمنون مدى الخطورة والضغط على السيد الوالد فهبّ الجميع إلى المجيء الى النجف الأشرف والوصول الى برّاني السيد الوالد (قدس سره) على الرغم من الإنتشار الأمني الواسع.
ولم يكتفوا بذلك، فكانت صلاة الجمعة بعد المنع جمعة جامعة وأسموها ب: (جمعة المؤازرة ) فهتفوا وصفقوا وناصروا فنعم المناصرة.
وهذا إن دلّ على شيء فإنما يدلّ على أن الخوف لم يعد موجوداً في قاموس الشعب كما يعبّرون. وكل ذلك وغيره أدى الى زرع القلق بل الرعب في قلوب البعثيين وكبيرهم مما كان سبباً في ما تسمّونه بإنقلاب صدام ضد الصدر.
ثم إن قلتم : نحن ننفي كون الذي قام بالإغتيال هو صدام أو حزب البعث، بدليل إنه أعدم كل من شارك في اغتياله علناً كما هو مثبت عبر التلفاز.
قلنا: يجاب ذلك بعدة أجوبة، منها:
أولاً: إن الهدّام وحزبه هو الحاكم آنذاك والمسيطر الوحيد، فإن أي حادثة إغتيال تكون في عهده فهو المسبب لها أو المقصّر في تسبيبها.
ثانياً: إن تبرئته من هذه التهمة لهي الدليل الجلي على كون قائلها بعثياً زنيماً.
ثالثاً: إن الانتشار الأمني قبل سويعات من حادثة الاغتيال لهو أكبر دليل على أن البعث الكافر هو من أشرف على الاغتيال، وإن كان هذا الانتشار بحجة ما أسموه ب: (يوم الفتح) وهو أمر لم يك له وجود قبل ذلك.
رابعاً: التهديدات الكثيرة للسيد الصدر والتي سبقت اغتياله من قبل الحزب البعثي الحاكم، وأهمها كان تهديد النجس : (طاهرحبوش) بنفسه وبدار السيد الوالد (قدس سره) وجهاً لوجه.. بالقتل والتصفية وبكل صراحة.
خامساً: بعد استشهاده (قدس سره) قام الجلاوزة بحملة اعتقالات واسعة طالت وكلاءه وطلابه ومحبيه.. وهذا دليل واضح على أن من قام باغتياله هو البعث وبأمر من الدكتاتور الظالم.
سادساً: هناك كم هائل من الوثائق الرسمية البعثية التي وقعت بين أيدينا فيها الدلائل الواضحة على مدى الحقد الدفين ضد الصدر قد تصل في بعضها بوصفه بالمجرم أو ما شاكل ذلك.
المستوى الثالث: قيادة السيد الوالد لمجاميع كبيرة في الانتفاضة الشعبانية وخطبته في الصحن الحيدري آنذاك واعتقاله بعد قمعها وأخذه الى سجن الرضوانية.
فإن قيل: إنهم أفرجوا عنه، وفي ذلك إما دليل على براءته أو تعاونه مع السلطة.
فنجيب عن ذلك:
الجواب الأول: إن الإفراج عنه كان كرامة من الله سبحانه وتعالى له، وهذا ما لا يمكن أن تعقلوه لما في عقولكم من شرك خفي.
الجواب الثاني: إن السلطة كانت قلقة من إعدامه، وخصوصاً إنها لم تك في ذروة قوتها.
الجواب الثالث: إنهم بالفعل أصدروا قرار إعدامه ومن معه قبل وصوله الى الرضوانية وبعدها.. لكن منع مانع ... وحسب فهمي إن الذي منع ذلك هو (الإمام المهدي) روحي له الفدى.
الجواب الرابع: إنه (قدس سره) من أصحاب الخبرة بالسجن والسجانين، فقد اعتقل سابقاً وأفرج عنه لإضرابه عن الطعام وقوة حجته.
الجواب الخامس: إن السلطة قد غضّت النظر في حينها عن كثير من العلماء والمراجع.. ولا أريد ذكرهم هنا.. وكان هو (قدس سره) من ضمنهم... فإن كان الإفراج عنه لتعاونه معهم لثبت ذلك على بقية العلماء والمراجع وحاشاهم.
المستوى الرابع: إن للسيد الوالد (قدس سره) أسوة بالأنبياء والأوصياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.. كما في نبي الله يوسف عليه السلام الذي تربع على منصب كبير عند الحاكم في زمانه لينشر العدل وطاعة الله... والسيد الوالد (قدس سره) لم يتسنم أي منصب سوى المرجعية وهو الذي يرى بنفسه الأحق بها.
أو كما في الإمام الرضا روحي له الفدى، الذي صار ولياً للعهد في السلطة العباسية الظالمة ليفيء على شيعته بالحرية وينشر الحق في ربوع العالم.. والسيّد الوالد (قدس سره) لم يكن ولياً للعهد بل كان مرجعاً نشر العدل والإيمان والإسلام والأحكام الشرعية وما شاكل ذلك.. مما فيه رضا لله سبحانه وتعالى.
وحتى لو قلنا أن السيّد الوالد (قدس سره) استغل الحملة الإيمانية التي أطلقها الهدام في حينها، فذلك ليس حراماً ولا كفراً، بل هي الشجاعة في زمن الخوف والسكوت ولهي التضحية بعينها من أجل الدين والمذهب وإعلاء كلمة الحق.. والحقّ يعلو ولا يُعلى عليه.
نعم، حاول الكثيرون من داخل العراق وخارجه ترسيخ تلك الشبهة، أعني كون السيد الوالد (قدس سره): مرجعاً للسلطة على الرغم من إنها المرجعية الوحيدة في حينها التي كانت متصدية لأمور الناس علناً فأقامت صلاة الجمعة وفتحت المحاكم الشرعية وفتحت باب الفتوى والدخول الى الحوزة العلمية وغيرها من الأمور.
كما إنها المرجعية الوحيدة التي تعرضت للضغوطات الأمنية والحزبية العلنية.
وإنني لأظن إن منشأ هذه الشبهة هي لشجاعة السيد الوالد (قدس سره) في التصدي العلني في زمن الخوف من السلطة والبعث حيث أحجم الجميع عن ذلك.. فظن البعض أن تصديه كان بأمر من السلطة.
كلّا وألف كلّا بل وكما قال قدس سره بما فحواه: إن تصدّيه كان واجباً لإنقاذ الحوزة والمجتمع الذي بات أسير الخوف والدنيا والمعاصي..
فلا ينبغي على الجميع نسيانه وعدم ذكره ففي ذكره منفعة فضلاً عن معاداته فمعاداته ستكون باباً للبلاء أكيداً.
الشاهد
مقتدى محمد الصدر

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
خادم البضعة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-06-2023, 10:30 AM   #3

 
الصورة الرمزية الاستاذ

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 12
تـاريخ التسجيـل : Oct 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 13,400

افتراضي رد: دفع شبهة الحا*قدين عن مرجع المؤمنين .. تغريدة سماحة القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله على حسابه الشخصي في تويتر بتاريخ ٩ / ٦ / ٢٠٢٣

احسنتم النشر

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم والعن عدوهم
الاستاذ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



All times are GMT +3. The time now is 12:25 PM.


Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2025