![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
لابد ان نضع سؤال اخر يكون مقدمة لذلك السؤال الا وهو : ما تكليف القائد ؟ وما تكليف التابع ؟ ان السيد القائد المقتدى اعزه الله يحمل عبء كبير الا وهو التمهيد للامام المهدي عج بالتربية للرجال المخلصين وكذلك بتعميق الفهم للاطروحة العادلة ولا يكون ذلك الا بتطبيق نهج اهل البيت عليهم السلام وسيرتهم التي اشتملت على الوسائل التربوية التي يستطيع المربي المصلح الفاهم لها ان ينتج جيل قادر على نصرة امامه ولكن تكون ناجحه فقط مع المطيع لهذا المربي والواثق به وباخلاصه لله جل جلاله ولو تاملنا في قاعدة ان الحوزة والاستعمار ضرتان لا تجتمعان كيف طبقها احد المدعين اتباعه للسيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله في الاستفتاء التالي : http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=21854 حيث انه جعل من الامم المتحدة مصداق للاستعمار يجب مقاطعته ! كما تردد بعض الالسن استنكارها للقاء السيد القائد مع امير الكويت ! ومن قبله امير قطر او زيارته للسعوديه ولقاء مسؤوليها سابقا ...الخ ! والفارق جدا كبير في فهم العالم وكيف يدار ومن المتحكم به من جهة ومن جهة اخرى كيف يتعامل المصلح مع العالم ودوله ومؤسساته واخرى كيف يتعامل اتباع هذا المصلح مع العالم !؟ فالباطل قديما والاستعمار حاليا يهيمن على العالم ولا يكون تعامل المصلح معه الا لمصلحة جهة الخير وتقويتها بما يمتلكه من حكمة وفطنة ورؤية للمستقبل اما كل تلك الاستنكارات انما هي لجهل او حسد واغراض في نفس قائليها فكم التقى الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام مع اطراف وقيادات في زمانه كانت تكن له وللاسلام العداء ومن قبله الرسول الاكرم عليه السلام جلس مع اعدائه لا لشيء الا لرفع راية الاسلام فكان تدبيرهم سبب لكثير من الفوائد والمنافع التي لولاها لما بقي هذا الدين العظيم ولكن عندما التقى بعض ممن يدعون صحبتهم للامام امير المؤمنين عليه السلام مع تلك القيادات كمعاوية لعنة الله عليه استطاعت ان تشتريهم وتحرفهم عن نهج مولاهم ! فمقاطعة المجتمع الدولي وجعله مصداق للاستعمار لان امريكا الشر متنفذه فيه امر مجانف للتعقل ولا يمت بشيء لفهم النظام العالمي وكيفية التعامل معه كما ان التسليم لامريكا الشر والخضوع لها يعني زوال ونهاية الاسلام كما هو ديدن كل من تعاملوا مع الاحتلال الامريكي بوسيط ام بشكل مباشر والحوزة الناطقة بالحق المتمثلة بسماحة السيد القائد اعزه الله تعرف كيف تدير الصراع مع الاستعمار والطائفية والدكتاتورية بحنكتها وحكمتها واخلاصها لله جل جلاله فالسيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله قائد بمعنى الكلمة يتعامل ويتحرك بمنتهى الدقه وهو يفهم تلك المنظومة الدولية بلا مزايدة لدينا تلك السنوات التي تصدى فيها السيد القائد وكيف ان العراق ساحة لمنظومة معقدة من العلاقات الدولية نجد ان السيد القائد يزداد تألق ورسوخ بين تلك التجاذبات السياسية والتي تكاد ان تقتلع دولة يثبت فيها هذا الرجل فياله من رجل وكم نبخسه حقه بتلك الاسئلة!؟
التعديل الأخير تم بواسطة خادم البضعة ; 02-07-2015 الساعة 07:06 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
بارك الله فيك وجعل قلمك من المدافعين دائما عن السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
أحسنت فان السيد القائد يمثل اﻻسﻻم المحمدي اﻻصيل ليعكس صورة اﻻسﻻم المشرقة والمذهب الشريف لﻷمم والشعب اﻷخرئ موفق على الموضوع القيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
انه من الثابت والصحيح عقلا ونقلا ان لا يتدخل التابع بتكليف القائد وان ثقته بقيادته تمنعه من السؤال وهذه هي الطاعة التي نادى بها القادة الربانيين بوركت اخي الغالي على طرحك القيم
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |