العودة   منتدى جامع الائمة الثقافي > القسم الإسلامي العام > ألمنبر الإسلامي العام

ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
Bookmark and Share أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-2014, 03:38 PM   #1

 
الصورة الرمزية الاقل

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 211
تـاريخ التسجيـل : Apr 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 12,642

افتراضي سيد عبد الاعلى السبزواري الموسوي


سيد عبد الاعلى السبزواري الموسوي
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اليكم اخوتي نبذة مختصرة عن احد تلاميذ مدرسة اهل البيت الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا الا وهو سيدنا عبد الاعلى السبزواري الموسوي
نسبه الشريف :
هو سيد عبد الأعلى بن علي رضا بن عبد العلي بن عبد الغني بن محمد بن حسين بن محمد بن علي بن مسعود بن إبراهيم بن حسن بن شرف الدين بن مرتضى بن زين الدين بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد شمس الدين بن أحمد بن علي بن محمد " أبو الغنائم" ابن " أبو الفتح " الأخرس ابن أبي محمد إبراهيم بن أبي القيثان بن عبد الله بن الحسن بركة ابن أبي الحسن معصوم ابن أبي الطيب أحمد بن الحسن بن محمد الحائري ابن إبراهيم المجاب ابن محمد العابد ابن الإمام موسى بن الامام جعفر بن الامام محمد الباقر بن الامام علي بن الامام الحسين بن الامام علي بن أبي طالب عليهم السلام.
المولود في يوم عيد الغدير ، الثامن عشر من شهر ذي الحجة الحرام لعام 1329 هـ ـ 1910م ، في مدينة " سبزوار" في خراسان غرب نيسابور في الشمال الشرقي من إيران
من محطات سيرته الطاهرة :
*ـ قال السيد السبزواري قدس سره:
جاء بي والدي إلى حرم الإمام الرضا عليه السلام ووضع يدي على ضريحه مخاطباً الإمام الرضا عليه السلام: هذا وديعة وأمانة عندك، اطلب منك أن أراه مرجعاً من المراجع، وكان عمري آنذاك ثمان سنوات.
وبدأ السيد في مسيرته العلمية ودراسته الحوزوية على يد والده، وعنده أنهى مرحلة المقدمات وهو دون العاشرة من العمر.
*ـ وبعدها أخذه والده إلى الحوزة العلمية في مشهد، فحضر دروس علمائها في الفقه والأصول والعرفان والتفسير والفلسفة، ومن اساتذته .
1-الأديب النيسابوري الأول، قرأ لديه العلوم الأدبية.
2- الشيخ محمد حسن البرسي ، قرأ عنده في الفقه والأصول.
3- السيد آغا الحكيم.والسيد محمد العصار ، قرأ عندهما في الحكمة والفلسفة.
4- الشيخ حسن علي الأصفهاني ، قرأ عنده العلوم القرآنية وعلم العرفان.
*ـ وبعد إنهاء مرحلة السطوح العليا هاجر إلى مدينة النجف الأشرف سنة 1348هـ ، فحضر على أكابر علمائها
ففي الفقه والأصول، درس عند:
1- الشيخ أبو الحسن المشكيني ( 1305هـ - 1358هـ).
2- الشيخ محمد حسن النائيني (وهو أول من اجازه بالاجتهاد)
3- الشيخ آغا ضياء الدين العراقي.
4- الشيخ محمد حسين الأصفهاني الكمباني.
5- السيد أبو الحسن الموسوي الأصفهاني.
ومن أساتذته في الحكمة والفلسفة
1- السيد حسين اللاهيجي البادكوبي.
2- الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء.
ومن أساتذته في علوم القرآن
1- الشيخ محمد جواد البلاغي.
ومن اساتذته في الحديث
1ـ الشيخ آغا بزرك الطهراني ، الشيخ عباس القمي (حديث)
ومن أساتذته في علم السير والسلوك والعرفان
سيد علي القاضي الطباطبائي التبريزي.
*ـ وأجيز بالاجتهاد وعمره الشريف لا يتجاوز الثانية والعشرين، ومن الذين أجازوه بالاجتهاد الشيخ ميرزا محمد حسين النائيني.
واستقل بالبحث والتدريس عام 1365هـ وكان عمره الشريف آنذاك 37 سنة.
فباحث في الفقه ثلاث دورات كاملة، وكان يقول: ( هذه من نعم الله علي )
وباحث أيضاً دورتين في المكاسب، وست دورات في علم الأصول، واستمرت حلقة بحثه الشريف طوال 45 عاماً، بدأها عام 1365هـ وختمها عام 1410هـ ، وكان مجلس درسه في بداياته ينعقد في مدرسة الآخوند الكبرى الواقعة في شارع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم إلى مدة عشر سنوات.
وبعدها كان يعقد في مدرسة القوام خلف مسجد الشيخ الطوسي إلى مدة أربع سنوات، ثم انتقل إلى مسجد الحويش وكان هو المقر الأخير، فلازمه بالبحث والتدريس وإقامة صلاة الجماعة بأمر من أستاذه أبو الحسن الأصفهاني، وكان في هذا المسجد مثواه الأخير.
كان السيد شديد الالتزام بأوقات الدرس، ودائماً ما كان يسبق تلامذته في الحضور إلى مكان الدرس، مع حثه وتشجيعه لهم على حواره ومناقشته والاستفادة منه.
وجعل يومي الخميس والجمعة كسائر أيامه الأسبوعية فكان يشتغل فيهما بتدريس الفلسفة والتفسير والعرفان.
وكان يقوم بإلقاء ثلاثة دروس في اليوم الواحد، اثنين منها في الفقه صبحاً وعصراً، والآخر عصراً في الأصول.
وكان قدس سره قد قرأ كتاب جواهر الكلام ست مرات وكتاب بحار الانوار مرتين وقرأ كتاب القضاء من الوسائل ستين مرة.
ينقل أحد أساتذته بأن السيد السبزواري نتيجة قرائته لكتاب بحار الأنوار مرتين أصبح قادراً على تمييز الرواية المضمرة من أي المعصوم صدرت ، والمراد من الرواية المضمرة : الرواية التي لم يذكر فيها اسم المعصوم الواردة عنه.
وينقل أحد اساتذته بأنه سمع من السيد السبزواري يقول له ذات مرة ( إذا حذف من كل حديث السند والإمام المروي عنه ، وقرىء عليّ نفس متن الحديث فأنا متمكن من أن أقول : إن هذا المتن صدر من أي معصوم من المعصومين عليهم السلام )
*ـ من آثاره:ـ
1ـ مهذب الأحكام في بيان الحلال والحرام (30مجلد) مطبوع
2ـ تعليقة على منظومة السبزواري.
3ـ مباحث مهمّة فيما تحتاج إليه الأمة.
4ـ مواهب الرحمن في تفسير القرآن(30 مجلد طبع منه 14 مجلد.
5ـ رفض الفضول عن علم الأصول.
6ـ حاشية على تفسير الصافي.
7ـ حاشية على العروة الوثقى لمحمد كاظم الطباطبائي اليزدي، مطبوع.
8ـ تعليقة على جواهر الكلام(4مجلدات).
9ـ حاشية على بحار الأنوار1-2 مطبوع.
10ـ جامع الأحكام الشرعية مطبوع.
11ـ حاشية وسيلة النجاة.
12ـ منهاج الصالحين1-2 مطبوع.
13ـ اختلاف الحديث.
14ـ تهذيب الأصول 1-2 مطبوع
15ـ لباب المعارف (كتاب كلامي ).
16ـ فروع الدين.
17ـ مناسك الحج مطبوع.
18ـ معين الفقيه.
19ـ التقية.
20ـ توضيح المسائل بالفارسي مطبوع .
21ـ تعليقة على مستند الشيعة
22ـ تعليقة على الحكمة المتعالية
23ـ تعليقة على الوافي
*ـ لسيدنا اجازات في الرواية شفوية من شيخ عباس القمي ، وشيخ آغا بزرك الطهراني وشيخ علي اكبر النهاوندي وشيخ عبد الله المامقاني
*ـ ومن نظمه للشعر:
اعلى صفات نفسك العدالة *** لقربها من ساحة الجلالة
خصيصة الله العلي الاعلى *** ونوره الذي به تجلى
فكل مخلوق رأيت فعله *** فيه علامات تحاكي عدله
فليكتسب هذا المقام العالي *** تقربا من مصدر الجلال
فهو الكمال المحض للإنسان *** دل عليه واضح البرهان
فوازنوا اعمالكم بالعدل *** من قبل ان يأتي يوم الفصل
وراقبوا حالاتكم في الدنيا *** لكي تنالوا الدرجات العليا
ونبذ ماعد من الكبائر *** وهجر الاصرار على الصغائر
تزين الانسان بالفضائل *** يحفظه عن دنس الرذائل
فليجتهد فيها جميع الناس *** فإنها المنجى بلا التباس
عن حادثات نشأة الغرور*** ومهلكات عالم النشور
والجد في مخالفات النفس *** يرفعها الى محل القدس
(مهذب الاحكام /8ـ921)
*ـ تزوج السيد شقيقة السيد كاظم المدرسي وقد أنجبت له بنتاً واحدة تزوجها سيد حسين العلي الشاهرودي ، وثلاثة ابناء هم: سيد محمد ،المولود في العاشر من شهر صفر عام 1364هـ والمتوفى في شهر ذي القعدة عام 1414هـ ، وسيد علي وسيد حسين
*ـ كانت له علاقة خاصة مع صلاة جعفر ، وكان كتوما كثير الذكر وكثير الصمت والتفكر ومداوم على الطهارة ومواظباً على تلاوة القرآن الكريم، وكان يختمه في كل أسبوع مرة ، وكان يصرّح بأن أختيار الوقت له مدخلية في حصول كثير من التوفيقات، وكان في شهر رمضان يقرأء دعاء ابي حمزة الثمالي في قنوت صلاة الوتر، وكان يقوم بتكنيس المسجد بنفسه، ويغسل ثيابه بنفسه وكان شديد الحياء ،وكان كثيرا مايصلي في مساجد النجف المتروكة حتى لا تشتكي الى الله وكان يتصدى لقبور المؤمنين المدروسة وكان ذا منهج دقيق في تقسيم اواقاته وينام ثلاث ساعات في اليوم.
كان يرفض أن يسجل اسمه في الدوائر الرسمية كأحد مراجع الدين، بل كان حاله كحال سائر الطلبة والمشتغلين، وكان لا يرقى منبراً أثناء تدريسه مع أن كثرة الحضور تفرض عليه ذلك، وعندما سئل عن ذلك أجاب: ( بأني أفعل ذلك تأسياً بأساتذتي)
كتب شيخ يحيى عباس عن خاله شيخ عبد العظيم المهتدي البحراني ، قال :
كان يقول لنا آية الله العظمى المرحوم السيد عبد الأعلى السبزواري في درس الأخلاق: إن أحد كبار العلماء بعد أن بلغ عمره (85) عاماً اختلى بنفسه ليحسب سنوات عمره، وما قد صدر منه من معصية لله تعالى، وأخيراً خاطب نفسه:
لقد مضى على بلوغك (سن التكليف) سبعون سنة، فلو وزعت على كل يوم من هذه الأعوام معصية واحدة، فتكون مرتكباً خلال هذه المدة (25200) معصية تقريباً، فهل تواجه ربك بهذا العدد الكبير من المعاصي، ولو أراد الله أن يأخذك إلى النار مقابل كل معصية فيعني بقاءك في النار سبعين عاماً.
وهذا الوقت الذي{ إن يوماً عند الله كألف سنة مما تعدون ) مما ينتج أن بقاءك في النار مدة (000/200/25) خمسة وعشرين مليوناً ومائتي ألف عام – بينما أبداننا لا طاقة لها على حرارة عود الثقاب (الكبريت) لحظة واحدة .
كان شديد التعلق باهل البيت عليهم السلام، وإذا أقبل شهر عاشوراء بأحزانه ومآسيه تجلبب بالسواد حزناً على اهل البيت حتى إطلالة شهر ربيع الأول وكثيرا ما سار على قدميه من النجف الاشرف الى مولانا الامام الحسين عليه السلام.
علمان انه قد جاء من مدينة مشهد الى النجف الاشرف ماشيا على قدميه
وفي سنة من سني عمره الشريف ابتلاه الله بمرض في قلبه، فطلب منه الذهاب إلى المستشفى، فرفض ذلك فذهب تلميذه سيد محمد كلانتر وجاء له بالدكتور محمد سعيد الأسدي لمباشرته بالعلاج والاطمئنان عليه.
وبعد إجراء الفحوصات اللازمة قرر الدكتور أن يُذهب السيد السبزواري إلى المستشفى لأن الحالة كانت خطرة للغاية، فما كان من السيد إلا أن توجه إلى الله متوسلاً بالإمام الصادق عليه السلام ناذراً لإن ألبسه الله ثوب الصحة والعافية ليكتبن دورة فقهية كاملة.
وإذا بالمرض العضال لا أثر له، وأفاق من نومه تلك الليلة وهو لا يشكو ألماً. وذهب إلى مسجد السهلة فور قيامه من نومه بعد منتصف الليل وكأن لم يكن به شيء، فلما جاء الدكتور الأسدي لملاحظة أوضاعه الصحية، تعجب أيما تعجب بعد أن ظهر له بأن السيد السبزواري قد شفي تماماً.
كان شجاعا فقد كان الوحيد مع الشهيد سيد محمد باقر الصدر الذي شيّع السيد الخميني حينما نفي من العراق، وكان الوحيد الذي زار سيد محمد باقر الصدر في منزله اثناء محنته وكان كسيدنا محمد باقر الصدر يرى ولاية الفقيه المطلقة (مهذب الأحكام ـ ج1 ص116 )، وقد اصدر بياناً لاذعاً دعم فيه الانتفاضة الشعبانية، ثم أمر أحد أنجاله بإلقاء البيان في الحرم العلوي الطاهر أمام الجموع وهذا نصه:
بسم الله الرحمن الرحيم
{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} (39) سورة الحـج
أيها المؤمنون الكرام:
مرّت عليكم سنوات مريرة شاقة، سيطر فيها الظالم وزمرته، فأراق الدماء وهتك الأعراض، وأهان المقدسات الدينية، وعطل الأحكام الشرعية، فكانوا كما قيل فيهم:
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُواْ نِعْمَةَ اللّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّواْ قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ ، جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ } (28) ( 29) سورة إبراهيم.
فاستدرجهم عز وجل وأمهلهم فلم يتفطنوا، بل كانوا كما أخبر عنهم تعالى فقال:
{وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ} (206) سورة البقرة
فكان الضال المضل الفاسد، قد سعى في الفساد فأهلك الحرث والنسل، قال تعالى:
{وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ} (205) سورة البقرة
فنحمد الله ونشكره – جلّت عظمته – على ما منّ علينا بزوال الجور والظلم، ونبتهل إليه- جلّ شأنه- ببسط العدل والقسط إن شاء الله تعالى، وأسأله تعالى أن يوقظ المؤمنين ويسدد خطاهم، قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} (69) سورة العنكبوت
أيها المؤمنون:
{وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ } (139) سورة آل عمران
والله معكم، وإني أدعوا الله تعالى وأتضرع إليه أن ينصركم ويوفقكم لكل ما فيه الخير والصلاح، فعليكم بالاستقامة في تبليغ أحكامه والدعوة إليه – عزوجلّ- والمواظبة على دينكم، والسعي في تثبيت عزائمكم، قال تعالى:
{الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ} (41) سورة الحـج
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبارك خطاكم
16 / شعبان المعظم / 1411هـ
السبزواري – النجف الاشرف
الختم الشريف.
توفي سيدنا عبد الاعلى السبزواري صباح يوم السادس والعشرين من شهر صفر عام 1414 هـ ونقل جسده إلى الحرم العلوي وصلى عليه سيد علي البهشتي، ودُفن في المكان المعد لدفنه في شارع الرسول الأعظم بجوار المسجد الذي يصلي فيه والذي وسعه والواقع في محلة الحويش في مدينة النجف الاشرف القديمة
آخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم.



من مصادر المبحث
1ـ الذريعة إلى تصانيف الشيعة / آغا بزرگ الطهراني،. - ج11. صفحة 242، ج18. صفحة 281. طبع بيروت - لبنان، 1403 هـ / 1983 م، منشورات دار الأضواء
2ـ الطاف الباري من ....السبزواري/ عبد الستار الحسني /ط 1 مطبعة الكوثر 1425هـ
3ـ موسوعة وكيبيديا

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
الاقل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-10-2014, 05:22 PM   #2

 
الصورة الرمزية نور المهدي

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1824
تـاريخ التسجيـل : Dec 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 2,312

افتراضي رد: سيد عبد الاعلى السبزواري الموسوي

بحث رائع وجميل
جزاك الله خيرآ على الموضوع الرائع
والمفيد

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
نور المهدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
سيد عبد الاعلى ،السبزواري


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



All times are GMT +3. The time now is 01:39 AM.


Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2025