بوركت ايها الاخ المعطاء
المعلم الصدري
ورزقك الله شفاعة هذا الشهيد العظيم
السيد محمد باقر الصدرقدس الله نفسه الزكية
ولك هذه الابيات الصادقة لشاعرنا الوفي
حمزة حسين الوائلي
بحق هذا الشهيد الخالد
فَيلَسوفُ العصرِ ، ما فَلسَفَةٌ = أَو أُصولٌ عَضُلَتْ أَو تَعضلُ
باقِرُ الصدرُ الذي قد بَقَرَتْ = يَدُهُ الآفاقَ ، وَهوَ الأَعزَلُ
كَم لَهُ مِن لَمسَةٍ مَشهودَةٍ = وَلَهُ في كُلِّ وادٍ أَرجُلُ
فَبِبَغدادٍ لَهُ أُرجوزَةٌ = وَلَهُ أَرضُ عَلِيٍّ مَحفَلُ
وَأُصولُ الفقهِ إِذ تَندُبُهُ = فَلَهُ في كُلِّ أَصلٍ فَيصَلُ