فَطوبى لِهذا الإِمامِ السعيد ** أَحَبَّ الجهادَ ، فَماتَ شَهيد
أَرادَ لِقاءَ العزيزِ الحميد ** فَأَشرَقَ في الروحِ مُنذُ اختَفى
بلا والله فأشراقة السيد المولى لم ولن تختفي
فطوبى لمن سار على الدرب وواصل المسير
وشكراً لك اختنا الفاضلة لنشر هذه الذكرى الشعرية الرائعة للمبدع حمزة حسين الوائلي
دمت اختاً كريمة متواصلة لنشر المساهمات القيمة لنصرة الحق واهله