وَقُلْ لإِبْنِ هِندٍ وَأَذنابِهِ : ** أَضَعْتَ الطريقَ ، فَما أَغفَلَك!
أَيا ناصِبِيُّ ، فَأَينَ القَرار ؟ ** وَأينَ الفِرارُ ؟ ، فَما أَخْذَلَك!
تَمَهَّلْ إِذا اللهُ قد أَمهَلَك ** لِتَنظُرَ ... يَبقى الْهُدى أَم هَلَك ؟
تَمَهَّلْ ، فَإِنْ غابَ عنكَ الْحَياء ** فَلِلْخِزْيِ وَالعارِ قد أَجَّلَك
القصيدة جميلة بكل ابياتها
لا يسعني الا ان ادعو لكاتبها شاعرنا الغالي الوائلي
ومن قام بنقلها ( اختنا الفاضلة عبق الصدر )
بدوام التوفيق بخدمة اهل البيت سلام الله عليهم