عفوية ورائعة للسيد القائد في بيته
التواضع اصل كل شرف نفيس ومرتبة رفيعة، ولو كان للتواضع لغة يفهمها الخلق لنطق عن حقائق ما في مخفيات العواقب. والتواضع ما يكون لله وفي الله، وما سواه فكبر. ومن تواضع لله شرفه الله على كثير من عباده. ولاهل التواضع سيماء يعرفها أهل السماوات من الملائكة واهل الارض من العارفين. والسيد القائد مقتدى الصدر اعزة الله له اسوة حسنة بأجدادة المعصومين في التواضع والخلق والتسامح فسلام عليك سيدي مقتدى ونسئل الله ان يحفظ بقية ال الصدر ذخراً لنا بحق محمد وال محمد.........

التعديل الأخير تم بواسطة خادم البضعة ; 21-10-2011 الساعة 09:09 PM
|