بسمه تعالى
إنا لله وإنا إليه راجعون
تلقينا نبأ وفاة الرئيس الإيراني ومرافقيه ببالغ الأسى.
فلا يسعنا إلا أن نعزّي الجمهورية الإسلامية بهذا الحادث الجلل.
راجين من الله تعالى أن يمنّ على الشعب الإيراني بالأمن والأمان.
وعلى الشعبين العراقي والإيراني الصديقين بالأخوّة والأمان والإستقلالية تحت ظلّ مرجعيتهم.
وأخيراً نسأل الله أن يرفع هذه الغمة عن هذه الأمة ولا سيما عن عراقنا الحبيب وغزة الحبيبة.. والسلام ختام.
مقتدى بن السيد محمد الصدر