بسمه تعالى
قال تعالى: (اسْتِكْبَاراً فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً).
لقد حَقَّ القول على (المثليّين) فإنّ الله تعالى يُمهِل ولا يُهمِل.
فأدعوهم للتوبة أولاً.
وأدعو جميع مَنْ سَنَّ قانون المثليّين للتراجع فوراً عن ذلك القرار الإجرامي الظالم لسببين:
الأول: دَرءُ البلاء والوباء: (جدريّ القرود)، أو ما نُسمّيه (جدريّ المثليّين) عن البشرية جمعاء.
الثاني: غفران ذنبهم، عسى الله أنْ يتوب عليهم، وإلا فسَيحقّ عليهم القول فيُدَمّرهم الله تدميراً.
أفلا تتقون!!!!!؟.
#كلا_للمثلية
وأقترح أنْ يكون هناك يوم خاص لمُناهضَة المثليَّة وفاحشتهم المُنكَرَة في الأرض والسماء.
مقتدى الصدر