إن السيد مقتدى الصدر
قد عرض نفسه للقواعدالمؤمنة
قائدا يرتب وينــضم ســـيرها
وسلوكها تـــجاه الاحـــداث
المتـسارعة التــي يـــمر بـــها
العراق. وإن المؤمنـين يتبعونه
كقائد لاغير علــما إن سماحته
لم يعلن نفســـــه لأي عنوان
اخر.
من كتاب
لماذ السيد مقتدى الصدر قائدا
ص. 124
للاستاذ علي الزيدي