عرض مشاركة واحدة
قديم 11-10-2015, 12:00 AM   #8

 
الصورة الرمزية عاشق المقتدى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 681
تـاريخ التسجيـل : Nov 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 1,852

افتراضي رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)

[frame="1 98"]المحاور: وقف تأمل؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): وقف، ما أتصور يتردد في الشهادة الله يقدس نفسه الزكية ما أعتقد يتردد هو كان سائر في طريقه فإذا جاءته الشهادة هذا مكتوب في القضاء والقدر ، وإذا لم تأتي فهم إنا لله وإنا إليه راجعون، مثله لا يخاف الشهادة حبيبي فلا يتردد ويرجع وإذا أنت سامع عن أمير المؤمنين سلام الله عليه يسير في باحة الدار أو كذا هذا من هيبة الهول المطلع حبيبي وليس من خوف الموت هذا وحد وهذا وحد وهو خوب خاف من هول المطلع سيد محمد الصدر مو أثناء نزوله من الدرج خائف من أول يوم إلى آخر يوم ، فإنه فخوفه من الشهادة يقتضي رجوعه، فهذا ماكو شيء.

المحاور: ماكو شيء، أين كان السيد مقتدى الصدر في هذه اللحظات الذي أركب السيد ولديه؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا كنت موجود في البراني.
المحاور: يعني كنت في البراني؟
السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله: أي أي
المحاور: طريقك كان مخالف لطريق السيد؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا عادةً أطلع بعد السيد، يوصل وكذا أبقى يحوز فد ساعة أو ساعتين في البراني وخصوص كان عندي مال مجلة الهدى فأبقى مثل تنضيد أو فد شيء أو مقالات قد يقتضي الأمر إلى أن أبات في البراني ما أطلع مو دائماً أطلع، فقليل الذهاب مع السيد الوالد وتدري أنا منزلي غير منزلهم.
المحاور: كان عندك فد إحساس معين في هذه الجمعة، ما الذي كان يخالجك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): فترة أن يخالجني هذا الشعور.
المحاور: الشعور هذا خالجك فترة معينة ؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي في الحقيقة هم هو السيد عنده مرة قالها على أنه كان يذهب إلى المستشفى لزيارة والدته.
المحاور: والدته المريضة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي، فقال شفت سيارة مضروبة كذا قال تشاءمت، أي موجودة في أحد الدروس ما أدري الشذرات مثلاً،
المحاور: قصدي بأي فترة من فترات خطب السيد الشهيد لكي نقيس المسافة بين زيارته للمستشفى وبين استشهاده، كان يصلي الجمعة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا لا، قبل عشرات السنين لا قديماً، هذا اللي أريد أربط الكلام على أنه شفت حادث سيارة فصار عندي فكرة إنه قد ماتت والدتي من هالقبيل، فسبحان الله أكو فد حادث حادثين صار أنا هم تشاءمت في حينها سبحان الله على أنه أكو فد خطر على السيد الوالد وأقدر أن أقول منه اثنين يعني واحد منها سبحان الله السيد الوالد كان خارج من الحضرة يريد أن يدخل إلى البراني وعثر بحديدة أو كذا آني حينها ما أدري ليش سبحان الله تشاءمت جداً كثيرا.
المحاور: بأي صلاة هذه؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): صلاة الجماعة بالحضرة ويرجع المغرب.
المحاور: كان يقيم الجمعة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي بالأخير كلش هاي الشهرين الثلاثة الأخيرات.
المحاور: بأي عتبة عثر؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أكو حديدة يحطونهة مال قاطع طريق كانوا يقطعون به الطريق في حينها وعثر بها يعني، وحجاية على المنبر بأنه سمعتها منه هيجي نتجت شيء، هذا (لأن تركتني ناطقاً لأضجن إليك ضجيج الآملين) كأنه من تكلمها سبحان الله تكلم بحق وحقيقة أنه لأن تركتني ناطقا لأضجن إليك ضجيج الآملين، فلو تركتني ناطقا يعني حيا، أن يعني مو تشاءمت وإنما استنتجت إنه سوف لن يتركه ناطقاً لو صح التعبير، أي ما أعرف هو السيد هيج قالها بلفظ آخر أو بلهجة أخرى، أكو بعض الاثنين ثلاثة أخرى أنا ما أريد أذكرها، فأكو فد تشائم صار.
المحاور: صار عندك بعض التشائم، إنا لله وإنا إليه راجعون. سيدي السؤال التاسع وهو انتقالة إلى المحاكم العرفية، لم نسمع باتهام الهدام اللعين صدام بجريمة اغتيال الشهيدين الصدرين قدس الله أنفسهم الزكية في ضجة المحاكمة الحالية فما هي معلوماتك بهذا الخصوص؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا أصلاً مطلقاً في جميع اتهاماته أخشى أن يبرؤه، وعلى أساسا كلش كلش يسووه إنه هو وجماعته من كل اتهاماته يبرؤه حبيبي فضلاً عن قتل الشهيدين وقتل العلماء، فإذا عموماً أنا الأمور الوضعية أو القانون الوضعي لا أتدخل بيه لا من بعيد ولا من قريب وهو ليس في ....نهائياً.
المحاور: تقديم أوراق لك أو شكوى؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): مني أنا أقدم شكوى؟ لا والعياذ بالله، لا أتحاكم عند الطاغوت أبداً.
المحاور: لا تتحاكم إذن يسقط حقك في المطالبة.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): المطالبة شنو؟ أطالب منو ؟
المحاور: يعني مطالبتك هدام بمحاكمته.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): عجباً أطالب بمحاكمته أطالب، بس إنه أستعين بالحكم الوضعي على أن يقيم القصاص العادل على مقتل السيد الوالد؟ لا.
المحاور: إذن من تريد أن يحاكمه؟ تريد أنت أن تحاكمه؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): المحاكم الشرعية.
المحاور: المحاكم الشرعية لا تتقاضى عند
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا أتقاضى عند الطاغوت.
المحاور: ولا تقدم لهم أوراق أو أدلة أو أي شيء؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا، أعتبره شيئاً حرام حبيبي وهي هاي هم عوزها يقولون إن محمد الصدر أخذا بدمه الأمريكان؟! يا ما عوزها حررنا الأمريكان أدور انتقموا لمحمد الصدر الأمريكان!!! ما مقبولة، إذا قتلوا صدام إزاء مقتل السيد محمد الصدر منو أخذ ثأره ؟ أمريكا أو فلان حزب.
المحاور: إذن ما الذي الشيء الذي تيرد أن تحتفظ به؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أحتسبها لله سبحانه وتعالى إلى أن أتمكن من قيام القصاص عليه، أنا واحد من ولي الدم يعني مو لأني حاكم شرعي.
المحاور: إنا لله وإنا إليه راجعون. سيدنا حقيقةً أثقلنا عليك هذه الأسئلة وأنا أشكرك كثيراً على سعة صدرك لهذه الأسئلة جزاك الله خير سيدنا.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): جزاك الله خير حياك الله.
[/frame]

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
عاشق المقتدى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس