10-10-2015, 11:58 PM
|
#7
|
|
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]المحاور: أكو اجتماع؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي اجتماع.
المحاور: اجتماع يعني كان الموجودين قليلين خاصة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): قال حتى في احد لقاءاته أنا ما باقي وأنتو استمروا على كذا واستمروا على مدري شنو بعض النصائح اللي قالها.
المحاور: ما عنوان هذا الاجتماع، اجتماع البراني؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): كان يسويه ثلاث أربع مرات يمكن التقى بأعضاء البراني موجود.
المحاور: ووصى بهذه الوصية؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): وصى بهذه الوصايا العديدة.
المحاور: ألم يشر إلى شخص للقيادة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا، هو بس هذا اللي سيد كاظم الحائري أعلم من بعدي على أنه لا يتسنى له الرجوع.
المحاور: للرجوع، فأوكلكم إلى قيادة،
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي.
المحاور: سيدي السؤال الثامن وإن كان فيه جرأة على السيد المولى إلا أنه السيد حقيقة علمنا انه كيف أن نكون جريئين بجميع الأسئلة وبعدين هو أشكل على كثير من الآيات الكريمة ورد هذا الإشكال تحاشياً للمفسدة التي تقع من الخارج، فنقول الآن فقهياً لا يجب على السيد الولي صلاة الجمعة المقدسة بعد التهديد، بل تحرم، فهل تعلم سبب إصرار السيد المولى قدس الله سره الشريف على إقامتها؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): تهديد ماكو تهديد.
المحاور: التهديد الذي إنه اقطع صلاة الجمعة.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لم يقل له اقطعها!
المحاور: لم يقل؟!
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): محد تجرأ وقال له اقطع صلاة الجمعة!
المحاور: المشهور بين العامة أنه أتى حضر من بغداد كذا وقالوا له
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): قالوا له اقطع السير إلى الإمام الحسين سلام الله عليه، أقطع رقبتك لو توقفها، الجمعة لم يتجرؤوا على وقفها، أصلاً بالبداية أتى مدير الأمن، تعال ادعوا للسيد الكذا؟؟ مدح ومدري شنو، قال له ما أنا بمداح ولست بشاعر بدل عقلك معناتهة، بس هذا مدير الأمن العامة الأجة يهدد بالمشي وليس بالجمعة، عبالك مثل الحكام الآنيين يتجرءون على منع صلاة الجمعة، هذاك على الرغم من انه هدام حبيبي بس مو حبيبي أدب سز مثل هذولة ما قاصد المدح بس عليه لعائن الله بس مثل ذولة هم عليهم أشد لعائن الله حبيبي، ذاك أقلها دكتاتور وظالم حتى من يمنع صلاة الجمعة متوقع منه حبيبي، بس هذولة يتوقع منهم يمنعون صلاة الجمعة؟! ما أدري عجيب!!! وبإشراف الكذا والكذا.
المحاور: القيادات الدينية.
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): المهم.
المحاور: سيدي ضمناً ما نستطيع نقول أنه في تقية يجب أن يكون السيد؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا أقول لك شيء آخر، لتهديدٍ معين رأيت في بعض الأحيان أكو مكائن اوراق يضع عليها السيد في حياته وشفت إعلان أنه على المؤمنين عدم حضور صلاة الجمعة، من تكثفت الخطورة، بس سبحان الله السيد قلت له بعدين، قال لا ما وصلت الهيج درجة خطورة بحيث أقطعها، قلت له هذا مو إعلان وكذا وهم سبحان الله مو نقاش والعياذ بالله، قال إنه قطعها يحتاج إلى أمر ولائي لعله، فقطعها بالولاية لأنه أنا جمعتهم وأنا قلت لهم سبعة أحدهم الإمام ، فبالولاية أقطعها فد فترة إلى أن تتحسن الأوضاع ، فقطعها كان ممكناً بصورة أو بأخرى ، لكنه قلت لك أنه ما وصلت إلى درجة القطع الفعلي ، متوقع السيد أن يقطع صلاة الجمعة والضغوطات راح تصل إلى درجة قطع الجمعة ، لأنه ما تصاعد الوضع وما تفاقم إلا بسبب صلاة الجمعة ، هي مو سبب صلاة الجمعة وإنما إجمالاً شيء على شيء خوب محكمة وصلاة الجمعة ومدري كذا بس وحدة من أهم النقاط هي صلاة الجمعة ، لكن ما وصلت إلى درجة قطعها.
المحاور: فيكون إنه اذن هذه حقيقةً اللي موجود في الشارع .
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): طبعاً هو الإنسان اللي يشعر بقلبه يحس بأنه لا بعد وجب أن يقطعها، يقطعها، ما حس بهذا الشيء ما يقطعها ، الخوف راجع لي خوب مو على الناس ، فمن المؤمل أن يقتلوه هو فقط لأنه أنا سامعه منه (الحجي )، لا بالنص ما أتذكر، بس إنه إذا كان اكو خطر فهو علية مو على الناس.
المحاور: كان يعلم بهذا الشيء؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي، يعني لو كان اكو خطر فهو علية بس.
المحاور: فقط على السيد وليس على باقي الناس وهذا الذي حصل يعني كان الخطر فقط عليه اذن هذا الذي موجود في الشارع و أنه السيد قد هُددْ وطلبوا منه ترك صلاة الجمعة ليس له صحة وليس له، بالنص لا يوجد هذا الكلام.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا ما أعتقد له صحة، بالنص ماكو، محكمة أي هواي ضغطوا بغلقها، المحكمة الشرعية في حينها.
المحاور: وما الذي عمله السيد تجاه هذا الضغط؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بدل اسمها وبدل كذا وقلصها وزيدها ومدري شلون بأمور يعني تكتيكية.
المحاور: تكتيكية
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): تكتيكية أحسنت.
المحاور: استطاع أن يبقيها؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بقت يعني إلى استشهاده.
المحاور: اذن هذا الإشكال مردود على السيد بأنه لم يأتي له تهديد لكي إنه
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حسب ذهني ما أكو هيج شيء، بالنص باسم صلاة الجمعة ماكو.
المحاور: سيدي في لقاء آخر أو في لقاء سابق قلت أنه أنا لدي الكلام الكثير للسيد الولي، في الحقيقة وإن كان هي مؤلمة لكنه في نفس الوقت إنه كلام السيد وذكر السيد حقيقة كالملح في الزاد لأنه لقاء، الكلام الذي يخطر في بالي على إنه السيد أيضاً سمعت رواية إنه عندما أراد في الخطبة الأخيرة الخطبة (45) صلى صلاة المغرب والعشاء في الصحن الشريف وخرج من البراني يقولون إنه نزل الدرج وثم صعد تأمل قليلاً و نزل إلى الدرج مرة أخرى.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): وقف وليس تأمل[/frame]
|
|
|