عرض مشاركة واحدة
قديم 10-10-2015, 11:54 PM   #3

 
الصورة الرمزية عاشق المقتدى

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 681
تـاريخ التسجيـل : Nov 2011
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق
االمشاركات : 1,852

افتراضي رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)

[frame="1 98"]السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لو صح التعبير لأنه مدرسة(بس) للمجتهدين(بس) أميل لهذه المدرسة فـ(شنو) يقتضي أن أترك هذا الشيء لأنه (شنو) مشكوكٌ به (ليش كلتلك هذه هم ايكولون احنة انسوي هذه لأن انه مبغضة ولا جاي نتقرب بيهة للاحتلال) أو للأعداء أو كذا وإنما(شنو مثل ميكلك لكمة وآخذه من حلكهم) لو صح التعبير.
المحاور: إنقاذ حق يعني.
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): إنقاذ حق مثلاً(مدري شنو) ولكن أنا هذه الأمور المشكوكة أتجنبها أتورع عنها.
المحاور: وتتركها ولا تخوض بها .
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): ولا أخوض فيها.
المحاور: إذن هذا التزاحم هل هو صحيح أم خطأ أم توكله إلى من يفعله ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا(خوب) لا أوكله إلى من لا يفعله ولا أوكله إلى من يفعله وإنما أنا (اكدر أطلع له)بدائل عما يفعله.
المحاور: وهي ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): كلٌ بحسبه إنه أنت بدال(ما اسوي) محبتهم مخلوطة بمحبة أعدائهم أو بتعاون أعدائهم (نكدر انطلع فد شي ) خارج عن هذا الشيء (بدال ما) تقيم الانتخابات بوجود المحتل (فراح أيصير) محبة لأهل البيت مثلاً ومحبة لأعداء (اكلك خل يطلعون المحتلين ونسوي انتخابات اتصير) محبة خالصة من دون محبة لأعدائهم مثلاً على سبيل المثال هذا واحد منهن .
المحاور: إذن هو رأيك سيدي أنه أنت من مسلك حق الطاعة ولا يقولون بالمشكوك وعمل المشكوك إذا كان فيه حرمة وتقول أنه العمل مع أعداء الله أو أعداء أهل البيت فعلاً هم أعداء الله أعداء أهل البيت العمل معهم وإن كان فيه مصلحة للمجتمع المسلم فالترك.
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): هذا(أحنة كلنا) في لقاء سابق المحرم أو الشيء المبغوض عند الله سبحانه وتعالى و عند أهل البيت لا يكون طريقاً لهم (كلنة انه انت مثلاً هذا العصير) لا تحبه (اجي) أتقرب به(الك خوب شنو مالهة معنة راح ترفضة وهذه هو ) أما لو فد شيء(تحبه) كشيء دنيوي تكدر تتقرب او شكرا وجزاك الله خير فالشيء المبغوض الى الله سبحانه وتعالى وهو مولاة أعداء أهل البيت يمكن أن يكون طريقاً لمحبة أهل البيت(آني خوب ما أشوفه ترهم نهائياً) بصورة أو بأخرى(ما ترهم) وخصوصاً مع وجود البديل كما قلنا قبل قليل.
المحاور: البديل هو خروج الاحتلال.
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): مثلاً أو المصاديق الاخرى.
المحاور: جزاك الله خير سيدنا. سيدي الحديث الذي أوردته وهو(حسين مني وأنا من حسين) ، (أحب الله من أحب حسينا) البعض يتهمنا بالغلو في أحب الله من أحب حسينا فهل لديك تعليق على ذلك.؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (آني ما أشوف) أي ملازمة بين الغلو و بين هذه المحبة، أو بين هذا الحديث. الغلو بأن تغالي بأن تألهه بأن كذا، وإنما الله يحتاج إلى طريق للوصول أليه، الله سبحانه وتعالى يجب أن تصل أليه بطريق معين، محدد،مو مشتت (منو) هذا الطريق؟؟ أهل البيت(سلام الله عليهم)، إذا أحببتهم أحببتني كما موجود في فاطمة الزهراء، كما موجود من أبغضها فقد أبغضني، كما موجود في رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم ) مثلاً. هم الطرفين يعترفون بأن طريق رسول (صلى الله عليه وآله وسلم )موصلٌ إلى(شنو) إلى الله سبحانه وتعالى. فكذلك أهل بيته يوصل به إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، ومن ثم الى الله سبحانه وتعالى فهذا ليست هناك(شنو) مغالاة نحن لا ندعي أنه المحبة محبة الحسين هي نفس محبة الله سبحانه وتعالى، وإنما هي طريق أليه . كما أنه(أني) امثلك شيء آخر، رضا الله طريقة(شنو)؟ عبادات. إذا صليت رضا الله عنك، وإذا لم تصلِ لن يرضى عنك، هذا طريق(لو مو) طريق،(ليش ما صار) شريك ومغالاة(يا هو أرقى الصلاة لو الحسين)؟ الإمام الحسين أكيداً أعلى من الصلاة فعليه(شصير) لأنه(عدنة) القرآن، القرآن شامل لجميع العبادات فضلا عن الصلاة صحيح عمود الدين. لكن(شنو) طاعة الله متوقفة على محبة أهل البيت، فعليه إذا الصلاة كانت طريق إلى الله سبحانه وتعالى فكيف بأهل البيت لا يكونون طريقاً إلى الله سبحانه وتعالى؟! هو طريق أرقى وأكثر من(شنو) نفس العبادات.
المحاور: سيدنا لو تنزلنا جدلاً بأن الصلاة متفق عليها كأنه أو متسالم عليها على جميع المذاهب أما الإمام الحسين(عليه السلام) إلا أن نقول بعدم الاستقلالية هم يفهمون أنا حسب ما أتصور ذلك؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (لا أسألكم إلا المودة في القربى) طبعاً(هَم) متسالم عليها حبيبي(هَم) من القرآن مودة ذي القربى، الإمام الحسين أكيد قربى لا يختلف على ذلك اثنان نهائياً وإلا الحفيد(مو) قريب لا يتصور ذلك.
المحاور: سيدنا الإمام الحسين(عليه السلام) كأنه في بداية الحديث(أحب الله من أحب حسيناً)، يعني لو كان الحديث من أحب الحسين أحب الله لكان لربما فيه وجهة نظر إنه مخالفة أم الذي هم يفهمونه (أحب الله من أحب حسيناً) هكذا نريد أن نميز الاستقلالية، كأنه هم في نظرهم استقلالية حب الحسين(عليه السلام) الواحدة كأنما حب الله؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا(هم يكولون ليش) منحصرة محبة الله بمحبة الحسين.؟ لا هي ليست منحصرة فقط فيه وإنما منحصرة بأهل البيت(سلام الله عليهم) وطريق الله واحد وليس أكثر من ذلك.
المحاور: إذن هذا الإشكال مردود وما له أي أعتبار.
سيدنا كيف تخرج صيغة الجمع في الآية الكريمة(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)، مع العلم إنها في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام)؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (أكو) شيء(اسمه) المصداق قد يكون هذا الشيء جمع ولكن مصداقه في العالم الخارجي واحد، مفرد، فلم يتصدق بالخاتم إلا علي بن أبي طالب (هذا) تاريخياً احنه ثابت(عدنة) قد يخالف بعض الشواذ لكنه (شنو) القاعدة عامة فلذلك جيء بها على نحو الجمع كل من يتصدق بالخاتم في الصلاة فهو وليكم لكن لا أحد متصدق بالخاتم اثناء الركوع إلا علي بن أبي طالب(سلام الله عليه) فصار هو(شنو) ولينا فالمصداق واحد والقاعدة عامة لو تصور أنه هناك متصدق بالخاتم بالركوع وبنيةٍ خالصة ليس لرياءٍ ولا لسمعةٍ طبعاً هذا غير المعصوم لا يمكن تسالمه عليه قد يفعله عن علم وعمد حتى(شنو) يخترق القاعدة مثلا هذا لا يكون مصداقاً لهذه الآية.
المحاور: ولا يكون مقبولاً؟
[/frame]

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
عاشق المقتدى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس