05-10-2015, 09:45 PM
|
#18
|
|
رد: نص لقاء سماحة السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله) مع قناة آفاق الفضائية بتاريخ 23-10-2008
[frame="1 98"]السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): ما قبلها قليل الزيارة، لأن انحرمت منها صرت أحبها كثيراً.
المحاور: زيارة الأمام سيد الشهداء؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): قليل، لكن أكثر شيء أمير المؤمنين(سلام الله عليه).
المحاور: سلام الله عليه، علاقتك مع الشعائر الحسينية.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): منا وفينا ومنها وأليها، وتعظيم شعائر الله من أعظم الأمور.
المحاور: أحياناً تصير صيحات لتحديث الشعائر وتحديث المنبر الحسيني.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا لا أميل اليها، نهائيا لا أميل اليها .
المحاور: تقليد يعني.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): قليلاً متعصب منها.
المحاور: الآن حمزة الصغير وليس باسم مثلاً، لو لا.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): باسم عنده.. بعضه جيدة.
المحاور: شغلات.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لكن تحديثات لا تروح زايد على اللزوم، لتنفك مثلاً الحبل على الغارب ليست لطيفة .
المحاور: العلاقة مع النوافل، أهل نافلة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): فقط مرات صلاة الليل دونها لا، أميل لصلاة الليل من النوافل من دون غيرها.
المحاور: جميل جداً ، مجالس الأصدقاء.. أقول في المأثور مأثور الحكماء أن لو علموا يعني لو علمت الملوك ما في هذه المجالس من لذة لقاتلونا عليها.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): مجالس العلماء.
المحاور: مجالس الإخوان، الاخوان بشكل عام.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): في الفترة الأخيرة قليل، جوز في الفترة السابقة نعم كنت كثير مجالسة الأصدقاء والإخوان، الآن لا. باعتبار المشاغل وأمور كثيرة.
المحاور: أنا لا أريد المدح ولا الذم.. بيت الصدر معروفين بالكرم، أنت كريم؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): ما أدري شتشوف.
المحاور: أنا ما أدري، السيرة الذاتية أنا علي أسأل، أقول لك الحقيقة آل الصدر معروفين بالكرم. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حقيقة ما عرف.. ما ادري.
المحاور: جيد، تجمع فلوس؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): إلى ماذا؟!
المحاور: ما اعرف سؤال؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): كـ(شخصي) لا، ما عندي أي جمع فلوس بل ما عندي أصلاً أموال وأعيان نهائياً شيء بإسمي ما عندي.
المحاور: بيت شخصي أيضاً كذلك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بيت كاعد فيه بس ليس لي
المحاور: الوالدة ما زالت على قيد الحياة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): موجودة.
المحاور: علاقتك بالوالدة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): في الآونة الأخيرة قليل الذهاب أليها.
المحاور: لا، بشكل عام كعلاقة، ليست فقط الزيارة، زيارة أحد العناصر.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا عصبي بالطبع في كثير من الأمور.
المحاور: سأتحدث أليك بصراحة، تنهاك الوالدة عن ممارسة الدور السياسي والاجتماعي العام؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): في بادئ الأمر نعم.
المحاور: الآن؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): يعني اضطرت للسكوت.
المحاور: اضطراراً وليس قناعةً؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لعلهُ.
المحاور: تتحدث يعني حتى خلال هذا اللقاء عن الرأي والرأي الآخر، بالفعل عندك قناعة بالرأي الآخر تتحمل أحد يناقشك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): ما لم يتعدى الحدود نعم أقبل، الحدود الشرعية وليست حدودي أنا.
المحاور: تستشير.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): صحيح قليل، لكن في الآونة الأخيرة أكثر.
المحاور: يقولون السيد مقتدى الصدر يستخف في بعض أتباعه، حتى كأمرين، وأراني البعض تسجيلات لك في هذا الشأن.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): هُمَّ وين ينكدرون؟!
المحاور: ليس كلهم طبعاً فيهم الأكاديمي والعالم والمهذب؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لأنه أنا طبعي شديد أنا ما أخفي عليك، أحاول كل فرد أعطيه بحسبه، أخطئ أو أصيب ما أدري.
المحاور: واحد سألني قال لي هذا الكم من الناس الذي فيه كل شيء، فيه الشرطي وفيه الأكاديمي وفيه الدكتور يتعارك بصالح التيار الصدري، شلون السيد مقتدى يديره، قلت له والله أنا هذا السؤال أسأله للسيد إذا شفت السيد فأسألك حقيقة شلون يديره(هذا التيار).
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بفضل الله سبحانه وتعالى أولاً، وبركات أهل البيت والسيد الشهيد.
المحاور: تعتبر نفسك ناجح في ادارة التيار ؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): والله هو صعب، ناجح أو غير ناجح ليس أنا من يقدره، غيري يقدره، من منظار خارجي وليس من منظار داخلي.
المحاور: هذا صحيح لكن أنت نظرتك شنو؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لحد الآن لم أطبق ما أريد.
المحاور: مإذا تريد.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): فقط بيني وبين رب العالمين.
المحاور: جيد، يعني في الحوار أنقطع حبل الحوار حول هذه النقطة، تقول أوصاني السيد الوالد بالاجتهاد.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): نعم.
المحاور: بالفعل ناوي تدرس حتى تواصل شوط الاجتهاد.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أتصور لا يوجد فد شرع يمنعني ولا عقل يمنعني.
المحاور: أنا أقول بالفعل الرغبة والإرادة متوفرة .
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أجد هذا واجبي نعم ، لكن الظروف قد لا تتوفر.
المحاور: خايف على حياتك.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): مهدد لكن ما أخاف شخاف على شنو أخاف!
المحاور: تتوقع الجهة التي تهدد حياتك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): والله هواي.
المحاور: الأمريكان.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لكن الأمريكان بالدرجة الأولى.
المحاور: الامريكان أصحاب نفس يثأرون عادةً.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حتى لو يضموها بعد سنين طوال.
المحاور: مثلاً ما لم تحصل مساومة تاريخية بين التيار الصدري والأمريكان[/frame]
|
|
|