04-10-2015, 01:09 PM
|
#2
|
|
رد: لقاء الجمعة الخامس مع سماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد القائد مقتدى الصدر ( دام عزه )
[frame="1 98"]السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): ربما
المحاور: لربما يندرج ، الناس على ثلاثة أصناف عالم رباني ومتبع على سبيل النجاة اذن إذا كان مجتهد وليس رباني وليس متبع اذن من القسم الثالث .
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): لا هو مُتبِع وأكو مُتبَع . متبِع يعني المقلِّد ، المتبَع هو العالم .
المحاور: أن يكون متّبِع اذن هو من القسم الثالث
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): أحسنت لذلك أنا قلت في خطبة سابقة قلت إن العصمة الثانوية مشروطه في المرجع ، الثانوية مشروطة في المرجع ، الثانوية المكتسبة وليست الذاتية ليس عصمة أهل البيت سلام الله عليهم .
المحاور: ليست شرط فقهي ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): ليست شرط فقهي شرط أخلاقي
المحاور : سيدي لها آثار حقيقة ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): نحن لمسناها ، هذه الآثار موجودة في السيد محمد الصدر الشهيد الثاني لمسناها على أنه لا يخطئ حبيبي لا في صغيرة ولا كبيرة صحيح إنه هو السيد اللي جاب أطروحة الذاتية والمكتسبة لكنه لا يعترف ، هسه لو يسمعون مني هذا الحچي يكولون خرط .
المحاور : سيدي قلت هو الذي أنا حقيقة لم أسمعها من غيره هو الذي أتى بأطروحة ...
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): لعله يقال أنه الشهيد الأول أيضاً عنده هيچي أطروحة لكن بعنوان آخر ، بكلام آخر، بتبديل آخر ، بمصداق آخر، حبيبي ليش انگول أهل البيت عليهم السلام معصومين حتى إذا أمرونه بأمر هو ليس سفهي هو ليس خطأً هو ليس نسياناً هو ليس كذا ، زين المرجع إذا أمرنا بأمر شمدرينه هذا مو خطأ وراح يودينه إلى تهلكة
المحاور : لكن إذا كان رباني
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): لكن إذا كان بعصمة ثانوية خوب نأمن على أنفسنا
المحاور : اذن جزاك الله خير سيدي إنه تقسيم صحيح لأمير المؤمنين سلام الله عليه نشترط أخذ فقه أخلاقي إلا أنه له في الحقيقة سيدي بعض الأشخاص يقولون أو العامة يقولون أنت شعليك ادّور باطن أو أخلاق أو كذا أنت فقهي أمشي
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): أحسنت بس لا : هذه الإشكالات كلها وهمية في البال فقط
المحاور: له آثار
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): أكيد له آثار وهذه إحنه نستشكل على بعض الطوائف أنه لا يشترطون العصمة في الرسول أو في ما أدنى من الرسول ، نگلهم إحنه چا اشلون راح نوصل إلى الحكم الواقعي ، إذن الحاكم الشرعي أيضاً شلون راح يوصلنه الى الحكم الواقعي ، إذا قلنا ان العصمة فقط للأئمة وإحنه منگدر نوصل العصمة ، فمشترطنه للحاكم الشرعي العصمة ، لاتُسَّقط العصمة كلها، تمسك بالعصمة الثانوية ،أوليه ما گدرنه مو تطفر إلى عدم العصمة ، تمسك بالثانوية انت متمكن من العصمة الثانوية ، إذن اشترطها ، لماذا انت تعبرهه ما لا يدرك كله لا يترك جله .
المحاور: لكن سيدي مالاحظته بالأزمان أنه الأوحدين من الناس واصل إلى هذه الدرجة أو تقريباً نستطيع ان نقول هچي في كل جيل الله تبارك وتعالى يبعث حجة في ذلك الجيل
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): نگدر نگول هيچ بس هو تحنناً منه وتفضلاً على البشر يحتاج المجتمع كل فترة وفترة إلى صعقة كهربائية حبيبي إحنه نسميهه لأنه ينام المجتمع الناس نيام إذا ماتوا انتبهوا هسه المجتمع ينام اتحركه ينهض تتركه يرد ينام .
المحاور: اذن شبيه بالنور الذي تسلطه عليه .
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): نسمّيه صعقة كهربائية .
المحاور : سيدي كثير ما تكرره أو تكرر مفردة التمهيد لظهور صاحب العصروالزمان عجل الله فرجه الشريف والبعض يعتبر لهذه الكلمة معنيين معنى حقيقي ومعنى مجازي يراد به الحث على التقوى ، هذا المعنى المجازي الإيمان بالله ورسوله ، وتبقى فكرة التمهيد الحقيقي في بطون الكتب كما هو حالها منذ حوالي أكثر من ألف سنة وأي المعنيين تقصد بالتمهيد عندما تكرر كلمة التمهيد ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): التمهيد المجازي ماكو هچي إسمه تمهيد مجازي
المحاور : أنت عبّرت عنه مجازي
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): التمهيد تمهيد أما ان يكون تمهيد وإلا فهو ليس بتمهيد أصلاً ، ماكو نص ونص ، هيه قابل بضاعة وتريد تشتريهه نص ونص ، فأما أن تكون ممهد أو أن لاتكون ممهد ، أما أن تكون نص ممهد ونص ليس ممهد هذا عميل مزدوج حبيبي ،عميل للكفار وعميل للإمام في نفس الوقت هذا لا يمكن .
المحاور: وأنت كنت تريد به التقوى والحث على الإيمان ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): هو هذا الكلام أنه التمهيد على نوعين نوع ظاهري ونوع باطني أخروي خلي نگول الدنيوي والظاهري هو شنو: الشجاعة ، القوة ، الكذا العلم ، هذه الأمور التي تترتب عليه . الأخلاق والجهاد الأكبر هذا من الناحية الأخلاقية والباطنية ،كامل متكامل بالعلوم الظاهرية وبالعلوم الباطنية تكون ممهد لدولة الإمام المهدي سلام الله عليه ، هذا اللي آني أگوله سبحان الله قبل شويه قلنا العصمة الثانوية ، أكثر من ذلك السيد الوالد الله يقدس نفسه الزكية يقول أنه دولة الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف لعله لا تضم إلا المعصومين بالعصمة الثانوية حتى أفرادها معصومين بالعصمة الثانوية ، غير المعصومين بالعصمة الثانوية إحتيجوا إلى مرجع . نرجع من البداية في زمن الأئمة المعصومين عليهم السلام كان المجتمع أقل وعياً لوصح التعبير في البداية خصوصاً في زمن الرسول يحتاجون إلى قيادة أكبر ، فاحتاج المجتمع إلى قائد معصوم بالعصمة الأولية .
المحاور: أكبر لدرجة عدم توعي أو إستيعاب
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): إلا بالعصمة الأولية ، يحتاج الى قائد كبير جداً اللي هو المعصوم بالعصمة الأولية ، ثم المجتمع ترقى فاحتيج إلى أقل ، ثم يتسافل فيحتاج إلى الإمام المهدي سلام الله عليه هذه عصمة أوليه لكن مرة أخرى من منظار آخر نقول على أنه الآن مجتمعنا يحتاج إلى عصمة ثانوية ليش لأنه وسط لو صح التعبير بين المجتمع القديم ومابين المجتمع الجديد المستقبلي ، قد نقول أنه يترقون الناس إلى أن يصلون إلى عصمة ثانوية كلهم ، بعد ميصير مرجع هنا عصمة ثانوية راح نصير متساوين شني يفضله على الآخرين فاحتيج الى شنو
المحاور : إلى أعلى
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): الى أعلى منه هذا من منظار آخر ، من منظار يتسافلون فيحتاجون إلى قائد أكبر ومن ناحية يتطورون فيحتاجون إلى قائد أكبر ، بعد بكيفك تريد هاي تريد هاي ، لو صح التعبير خل انگول في بداية أمره سلام الله عليه يحتاجون إلى قائد كبير حتى يوعيهم ، لكن من يتكاملون يكاملهم خوب تسع سنين راح يصيرون معصومين بالعصمة الثانوية يحتاجوه لأنه معصوم عصمة أولية وهم معصومين بالعصمة الثانوية حتى لا يساويهم .
المحاور : سيدي وإن كان المثل هو مو لطيف لكن هيچ بشيء فد تقريب أنه كلما كانت لنفرض نجاسه أكثر تريد ماء أوتسليط ماء أكثر ، أطهر، أو اقوى ، كر، ماء كثير جاري ، واذا لا، قلَّت تريد ماء قليل لربما كأنه المجتمع هكذا
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): أو الأرض الجافة تحتاج إلى ماء كثير واذا شويه رطبه لو صح التعبير مسقية تحتاج إلى ماء أقل ، هو هذا اللي نگوله أنه أنفاس السيد محمد الصدر موجودة والا هاي القطرة القطرتين إللي دا أذبهه على المجتمع متفيد حبيبي لولا الرطوبة اللي رطب لها الأرض وسقاها بالماء
المحاور: جزاه الله خير الجزاء إذن سيدي أنت ثبتت التمهيد الحقيقي لظهور الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف وفكرة إنه وهو هذا الإشكال : يقولون إن فكرة التمهيد الحقيقية عايشة ومضمومة في بطون الكتب .
السيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله): وأنا أنفي أصلا وجود شي مجازي ، ماكو شي نص ونص أبد وإن شاء الله سار عليه علمائنا الناطقون وانا ما أخلي الأرض تيبس إن شاء الله أخليهه وإن كان على گدي لو صح التعبير والإنسان لا يتعدى فهمه ، على فهمي أنا أسقي الأرض الخصبة وأسقي المؤمنين بقدر ما أستطيع .
المحاور : والذي يقول أنه فكرة التمهيد في بطون الكتب وليس متحققة على خارج الواقع ؟
السيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله): هذا العقل النظري والعقل العملي لو صح التعبير، أو خل انگول حتى في المدارس أكو تطبيقي عملي نظري تقرأ تقرأ تقرأ إذا ما طبق ماكو فايده ، هسه الطبيب وصل دكتوراه وشكبره شعرضة إذا ما مطبق مابيه فايده ، وكذلك المهندس والنجار وكذا وكلهه كلهه حتى القصاب إذا ما مباشر عمل وما مطبق عمل ميكون مثل ذلك صحيح وهو ماخذ خبره بس فقط في عالم الكتب في الورق والحبر فقط ولذلك هم أيضاً احنه طوَّلنه ، العالم أيضاً المجتهد من يطبق ألأمور اللي بالكتاب حبيبي وللي برسالتة العملية يصير فعلا مرجع يصير أكثر خبرة حبيبي ويوصل إلى الولاية العامة .
المحاور : نعم احسنت
السيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله): وأما حبيبي اللي گاعد في بيته ورسالته العملية مضمومة أو مطبوعه وما مطبقهه هذا عالم أيش حبيبي .
المحاور : إذن الذي عمل وطبق مو الذي يستطيع ...
السيد القائدمقتدى الصدر(اعزه الله) : كالطبيب وكالمجتهد وكالنجار
المحاور : إذن فكرة الإيمان مرهونة في بطون الكتب هذا من قصور عقل السائل أن يفهم من قضية التمهيد أنه شغلة كتب دعوة الله ورسوله هو ما موجود أنه تمهيد حقيقي أما الذي يقصده السيد مقتدى الصدر وهو التمهيد الحقيقي لظهور الإمام الحجة عجل الله فرجه
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): السيد الوالد دائماً يقول أعدّوا أنفسكم للظهور حتى لو كان بعيداً أو قريبا
المحاور: المهم الإنسان يبري ذمته
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): أحسنت لعله ظهر فانا مستعد ، إذا ما ظهر انا أيضاً الحجة ألقيتها بيني وبين نفسي وبيني وبين ربي .
المحاور : السؤال الآخرسيدي بعض المحسوبين على الإسلام والإسلام منهم براء جعلوا من أعمالهم مدعاة للسخرية ومدعاة لنفور الناس من الدين فما هي تلك الأعمال ؟ في الخطبة طبعا سيدي انت قلت هذاالكلام .
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): شوف مرات خل ننظر بمنظارين ننظر بمنظار خارجي غربي ، فهم ينظرون إلى ان المسلمين من ضمنهم منو ؟ السلفيين والتكفيريين عليهم اللعنة الذين نصبوا العداء لأهل البيت سلام الله عليهم فهم جعلوههم من المسلمين فإن فجّروا ، وقطعوا الرقاب ، وكسروا ، مفخخات وفعلوا مافعلوا وكذا
المحاور :على الإسلام محسوبين السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): ها .. شوف المسلمين ماذا فعلوا !! مع أنه نحن براءمنهم وبرسائلنا العملية أن النواصب الذين ينصبون العداء لأهل البيت (ع) وأتباعهم ليسوا بمسلمين بالنص يابه مو مسلمين بعد ميصدگوك هاي هيه ، ننظر بمنظار داخلي يعني إبيناتنا لو صح التعبير مو داخلي قصدي العراق ، كمسلمين نجد على أنه هناك طوائف كثيرة مسلمين أحزاب كثيرة بعض الأحزاب تعمل أفعال قبيحة مشينة تسقط من كرامة الإسلام حبيبي وان كان كرامته أعلى من ذلك ، بس هو من يحسبه هذا مسلم راح ينزل ، هسه إحنه انمثّل بمثال يحطون حكومة إسلامية ، الحكومية الإسلامية لا ماء ولا كهرباء لا خدمات ، أفعال مشينة ، سرقة أراضي ، إعتداءات ، أنانية ، مصافحة الغرب الكافر بحيث تصل إلى إسرائيل وما إسرائيل وسجون وكبسات بيوت وسرقة أموالهم وكذا كل هاي وين تنحسب ؟ على الإسلام زين فشيصير يصير الإسلام شنو؟ مو خوش بعدين السنة الخ انا مثل ماكلتلك من ينتخبون (العلماني ) فإذن صار الإسلام مو حلو وميگدر يحكم هم يريدون يثبتون أنه الإسلام لايستطيع أن يحكم حتى يكسرون حچايات علمائنا السابقين ، أن الدستورإسلامي وأنه الإسلام يحكم وأن الإسلام كذا وأن الاقتصاد يجب أن يكون إسلامياً وكذا وكذا، كتب خصوصاً الشهيد الأول والشهيد الثاني كلها نستدل على هذه الأمور، وإن كان أكو كتب أخرى هذا اللي أحب أنصحه : ورد أن البعض يتمسكون فقط بكتب الشهيدالأول والشهيد الثاني يقروهه ماكو داعي، توسع أنظر إلى باقي الكتب ، لا تقرأ كتب المنحرفين ، أقرأ كتب حبيبي أكو علماء هوايه ناطقين بس إندثروا ، الشهيدين إستطاعوا أن يشقوا طريقهم ، لكن الباقين لم يستطيعوا أن يشقّوا ، أقرأ كتبهم وتطلع وتثقف مو فقط تقرأ أنت حبيبي أن تقرأ كتب السيد صحيح اقرأها وفي كل مرة تجد فيها معنى آخر غير الذي فهمته لكن لامعنى أن لا تقرأ كتب الآخرين ، انا في محفل آخر أقول إن شاء الله أنا راح عندي مشروع انه افتح فد مكتبة عامة أو شبه عامة للبيع والشراء والقراءة فأنا اللي أبيعه في هذه المكتبة انشاء الله مُقرّ مني إن شاء الله ، خليهه في محفل آخر أنه أنا لحد الآن كلفت كم شخص ما مشوا بالأمر إنا لله وإنا إليه راجعون ، لكن إن شاء الله أسعى إلى ذلك فعليه أنت وسّع في ذهنك ووسع من فكرك وتطلع لكل أمورهم حتى تكون شاملاً ومثقفاً وقادراً على الإلمام بكل أمور الإسلام وتستطيع أن تدافع عنه ولا أن تشوه سمعةالإسلام ، نرجع إلى سمعة الإسلام حبيبي ذوله ماقارين مامطلعين على الكتب ، فكرهم ضيق ، فكرهم سياسي ، يقدمون السياسة على الدين حبيبي، يقدمون مصالحهم الشخصية على العامة فشيصيرون ؟ يصيرون مدعاة للسخرية ومدعاة لنفورالناس وإذا يجي يهجم على أرض ويطلّع البيوت الآمنه حتى هذا الذي يحدث بالنجف حبيبي ، هذا إجه على البيوت گومهه من مكانهه شنو؟ أخذ قطعة أرض ، أرض يشتريهه بثمن بخس وخطيه الجياع إللى ما عندهم أراضي وما عندهم أكل وشرب يشترونها بملايين الدنانير، وهكذا هذي كلها مدعاة للسخرية ،گوم يابه لا تخلي بسطتك هنا ، يابه أگلّه انت كمحافظ أنت كمسؤول وفر له مكان حتى يگوم من هذا المكان وفر له مكان بديل ، أما البعض تجاوب معي والبعض الآخر لا ، أقول له إذا ما تلگيله مكان لا تگوّمه ينگلب عدو وإذا إنگلب عدو، أنت حزب إسلامي تعتبر نفسك ، صار عدو لإسلامي حبيبي ، لكنهم لا يفقهون أمراً إنا لله وإنا إليه راجعون .
المحاور : سيدي حقيقة قضية الكتب بعض المؤمنين أو تقريباً أغلب المؤمنين يجدون في كتب السيد الشهيد الأول والثاني لذه وطعم وعبارة مسبوكة
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): أنا أعترف بذلك وأعترف أنها أفضل من كثير من الكتب
المحاور : فذلك عندما يقرأ بمجرد فتح أي كتاب يقول لا لا هذا لا أستطيع
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): شوف حبيبي لعله خصوصاً عوام الناس يجوز آني وإنته بإعتبارنه طلبة نگدر نقرأ كتبه بس عوام الناس يجب أن يتدرجوا إلى أن يصلوا إلى كتب الشهيدين يعني إقتصادنا منو يفتهمه ، حتى الموسوعه حبيبي منو يفتهمهه ، صحيح إن إسلوب السيد أبسط من إسلوب الشهيد الأول ، الشهيدالثاني أبسط من أسلوب الشهيد الأول لكن هذا ليس معناه إنه رأساً اول ما تبدي تبدي بكتبه ، عدا رسالتة العملية يعني والفقهية والكتب الفقهية هاي مالنه علاقة بيهه بس الكتب الأخرى، مهّد الى الوصول اليها أيضا هاي اللي أطلبه أكو كتب مبسطة أكثر أكثر حتى تصيرلك فد مقدمات حتى تفهمهه . المحاور : بالتأكيد سيدي ، بالعكس انه الموسوعة فيها عبارات قوية جداً
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): جداً قوية
المحاور : وأذكر أنه السيد ينتهي بنهاية الكلام ويقول أتركها الى القارئ اللبيب فتريد إمكانية
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): حتى أنه سبحان الله المنهج الجزء الثالث تدريسه عصى على الكثيرين حبيبي شي صعب جداً المحاور : أذكر لحد الآن توجد مسائل حقيقة ....
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): يصعب فكها وإنا لله وإنا إليه راجعون
المحاور: سيدي السؤال الآخر: للسيد الولي مبحث البلاء وتقسيمه إلى إختياري وإضطراري فما هو الإختياري وما هو الإضطراري ؟ وهل له دخل في ذاك الجهاد الأكبر وهذا الجهاد الأصغر ؟
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): هسه لعله بمنظار أن الإختياري ماأختاره الشخص ، والإضطراري ما أضطراليه الشخص ، أو خل نگول أطروحة أخرى البلاء الأخروي إضطراري والبلاء الدنيوي إختياري بمعنى من المعاني وأما لعله تريد أتگول تريد تصل بين البلاء الدنيوي والجهاد
المحاور : لا، أريد أن أعرف أنه البلاء مرة يكون إضطراري ومره يكون إختياري ما هو الإختياري لكي أخلص من البلاء الإضطراري
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): لا هو خو ماله علاقة في هذا شق وفي هذا شق ، أنت لا توقع نفسك في بلاء فهذا البلاء الإختياري ، أنه تختار ، سبحان الله أنت عندما تدخل إلى الدنيا وننغمس بها هذا بلاء إختياري لو اضطراري ؟
المحاور : إضطراري
السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): لا آني أسميه إختياري لأنه أنت أوقعت نفسك به
المحاور : لا الحضور إلى الدنيا والمجيء إلى الدنيا الولادة السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله): لا ..لا مو الولادة وإنما الإنغماس في الدنيا يعني مثلاً تجلس في بيت فاره أوتجلس في أماكن فيها الدنيا كثيرة كالذي يجلس أمام موسيقى مثلاً وغناء ، يابه شنو كون ما أسمع ، هذا أنت وگعت نفسك وبعدين تصيح ما أسمع هذا صار إختياري وليس إضطراري ، والإختياري لعله يكون محرم أكثر من الإضطراري الذي وقع به من دون ان يعلم وإنا لله وإنا إليه راجعون والجهاد الأكبر يدخل بهذه الناحية ، صحيح الجهاد الأصغر بصورة أو بأخرى لدفع البلاءات الدنيوية مثلاً والحروب والدمار لكنه الجهادالاكبر داخل ، ان تجاهد نفسك حتى لا تقع لا بالإضطراري ولا بالاختياري إذن إذا ثقفت نفسك ماراح ندخل في أمور تكون مقدمة لحرام وراح تحصن نفسك من أن يقع عليك البلاءالإضطراري
المحاور : سيدي هل إن الجهاد الأكبر هو بداية الطريق للعصمة المكتسبة الثانوية ؟ [/frame]
|
|
|