رغم كل ما كان عليه المجتمع المكي من أوضاع ذكرتها (أختي الفاضلة) إلا أن ذلك لم يعطل من عزيمة شخص بمفرده من القيام بالعمل على الاصلاح والتغيير في ذلك المجتمع لم ينتظر نصير أو ينتظر ظرفاً ملائماً للشروع بالاصلاح والتغيير. وهذ أعظم برهان على أن كل فرد قادر على أن يشرع بالعمل الاصلاحي والتغييري بمجرد أن يخلص النية لله عز وجل، حيث قال تعالى: (إن تنصروا الله ينصركم).
أتمنى لك أن تكوني من رواد باحة شفاعة محمد وآل محمد
التعديل الأخير تم بواسطة سائل المعرفة ; 09-04-2011 الساعة 08:16 PM
|