![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
لايخفى عن كل ذي لب ما للقيادة من دور فاعل في نجاح الامم ووصولها الى مبتغاها عبر التأريخ فكل حركة اصلاحية تنهض بالمجتمعات الانسانية يقف من ورائها قائد وموجة يأخذ بزمام الامور ويوصل الجماهير الى ما تطمح اليه من سعادة ,والقيادة المصلحة (بضم الميم )ذات النظرة الستراتيجية البعيدة المدى هي التي تستقرأ الاحداث المستقبلية من خلال ما متوفر لديها من أدوات القيادة وقرأءة موضوعية شاملة للمعطيات على أرض الواقع بالاضافة الى نتائج ما سبق من تجارب قد مرت بها ,فتستطيع بذلك أن تكون صمام الامان للقاعدة التي تمثلها . ولكي يتم ذلك يجب أن تتحلى القاعدة بروح الطاعة الواعية والصبر على المصاعب والايمان المطلق تجاة القيادة ومواقفها يقابلة شعور عميق بالمسؤلية بالنسبة للقيادة تجاة القاعدة أو الجماهير. بعد هذة المقدمة البسيطة وباستقراءالواقع الحالي الذي نمربه على الاخص نحن كتيار صدري ندعي أننا من أتباع القيادة الربانية المتمثلة بأل الصدر الكرام نرى أن هناك بون شاسع بين ماهو مطلوب من القاعدة من طاعة وولاء تجاه القيادة وبين تطلعات تلك القيادة الفذه ,وكأن أمر التكامل الذي هو غاية كل المصلحين الذين عانو ما عانو من أجل ايصال الامة الى بلوغه يخص أناس دون غيرهم ,فنرى البعض من هؤلاء يطبق ماهو سهل يسير من الأوامر ويترك الاخرى دون تطبيق وحسب مزاجه وهواه,فمنهم لايذهب لصلاة الجمعه في الحر مثلاوأخر لايصلي صلاة الليل وثالث ليس لديه سنة خمسيه ,بل ووصل الامر الى الاعتراض على بعض المواقف السياسية للقيادة وابداء الرغبة في التدخل في صياغة القرارات تجاه تلك المواقف فالبعض يقترح والاخر يرى المصلحةفي كذا وهكذا , واستمر هذا العصيان المبطن وعدم الانصياع لامر القيادة حتى وصل الامر الى التشكيك في المواقف وقرأءة البيانات التي تصدرها القيادة حسب ما تقتضية المصلحة الشخصية وأخرها البيان الاخير بالخروج بمظاهرات مليونية في كافة المحافظات للمطالبة بتحسين الواقع الخدمي ,فقرأه البعض بأنه شكر للحكومة وأصروا على ذلك , فكثرت أهات القيادة وأنينها وحسرتها على مواقف هؤلاء العاصين المدعين الانتماء لهذا الخط الشريف فياهؤلاء يامن تدعون أنكم من القيادة مقربون وباقوالها تأخذون وبأمرها تأتمرون ,أما أن لكم أن ترعوو وتكونوا ممن يطبقون د ون اعتراض ولا يشكلون ويؤمنون بوعي القيادة ولايشككون ارجعو الى أنفسكم واسئلوها أهكذا تجازى الايدي التي مدت اليكم لتخرجكم من ذل العصيان الى عز الطاعه,اعرفوا قدركم ومن تكونون لولا قيادتكم ,كونوا للحوزة الناطقة مطيعين ولامرها مطبقين وبنهيها منتهين حتى تكونوا ممن شملتهم الرحمة الالهية ومن الذين حباهم الله تعالى بحب وطاعة ال الصدر الكرماء . والحمد لله رب العالمين وصل الله على محمد واله اجمعين وعجل فرجهم والعن عدوهم
التعديل الأخير تم بواسطة الراغب ; 08-10-2011 الساعة 06:39 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
كلمات تفوه بها امير المؤمنين سلام الله عليه وفي وقتنا الحالي يرددها ولده السيد القائد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) فالتاريخ يعيد نفسه فاسال الله جل وعلا ان يجعلنا جميعا لقائدنا من المطيعين طاعة لا يشوبها شك او اعتراض وكما قيل ( كالميت بين يدي الغسال ) انه سميع مجيب لا يفوتني شكر الاخ الغالي الراغب على موضوعه الذي اتسم بحسن الاختيار وجمالية الطرح
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
التسلسل في الموضوع يمكن من خلاله الحصول على الجواب الشافي لما ذكرت أخي فالفرد كلما كان مطيعا مطبقاً لما ذكرت من أوامر كصلاة الليل والنوافل والخمس وغيرها مما أوصى به سماحة السيد القائد مقتدى الصدر كان أكثر أستعدادا لتقبل ما بعدها من الأوامر أي أنها تكون بابا لنزول الهبات والعطايا الألهية المتمثلة بالأوامر التي فيها الرقي والتكامل وكلما أبتعد الفرد عن تطبيق تلك الأوامر أصبح القادم أصعب بكثير وخصوصاً نحن نعلم أن الأمر كما عبر أهل بيت النبوة صعب مستصعب والأوامر تزداد صعوبة بأقتراب الوعد الألهي لما تحمله هذه المهمة العالمية من أهمية كتبك الله من المطيعين الثابتين تحت راية الحق ببركة الصلاة على محمد وآل محمد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم لقد بالغت في الرغبة لنصرة الحق فسميت(الراغب)وقد اجدت في الطرح فسميتك (المجد) فأسأل الله ان يوفقك للاجاده وان لا يرحمنا تلك الرغبة لنصرة السيد القائد المجاهد مقتدى الصدر لك مني أجمل تحية وأصدق دعاء ببركة الصلاة على محمدوال محمد
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |