![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ. صدق الله العلي العظيم.. فالله مولانا وناصرنا وخالقنا وهو نعم المولى ونعم النصير. فيا مولاي يا مولاي أنت المولى وأنا العبد وهل يرحم العبدَ إلا المولى. ورسول الله محمّد صلى الله عليه وآله مولاي في الدنيا والآخرة.. سيّدي وسيّد الكونين جاء بالحق وصدّق المرسلين. بعثه الله بالحق بشيراً ونذيراً. مولاي يا مولاي أنت المنذِر وأنا المنذَر وهل يرحم المنذَر إلا المنذِر. ووليّي علي بن أبي طالب مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة الذي تصدّق بالخاتم في ركوعه.. فهو وليي في الدنيا والآخرة. فالحمد لله الذي ثبّتنا على حبّ وطاعة أبوَي هذه الأمة محمّد وعلي صلوات الله وسلامه عليهما. فقد قال تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً. فعليٌ أمير المؤمنين وليي في الدنيا والآخرة به أتولّى ومن أعدائه أتبرأ. فهو سلام الله عليه أقام الصلاة حقّ إقامتها كما أقامها رسول الله صلى الله عليه وآله حتى قيل فيما ورد : ذكّرنا بصلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وأتى الزكاة وهو راكع ظاهراً وباطناً.. فهو كما تصدق بخاتمه راكعاً فإنه زكى وزكّى وطهُر فكان سيّد الطاهرين المعصومين روحي له الفدى. مولاي يا مولاي يا علي.. أنت الإمام وأنا المأموم وهل يرحم المأموم إلا الإمام. مولاي يا مولاي يا علي أنت المعشوق وأنا العاشق وهل يرحم العاشق إلا المعشوق. مولاي يا مولاي يا علي أنت الشفيع لأمتك.. فيا وجهياً عند الله اشفع لمن صلح من أمّتك عند الله.. فقد هلك فيك الغالي والقالي والفاسد والمتعال. فيا سيّدي ومولاي إني بحبك نبذتُ الفساد وآتيتُ الإصلاح وآخيتُ كل مؤمن وجعلتُ باقي الخلق نظرائي وجاهدتُ أعداء الدين والمذهب ولم ولن أهادنهم وعشقت كوفتك وعراقك ولن أرضى بضعفه وتبعيته واعتزلتُ كما اعتزلتَ أنت طاعةً لك وتطبيقاً لسيرتك.. فثبتنا يا ربّنا على طاعتك وعلى حبّ رسولك ووليّك.. أولي الأمر الذين فرضت طاعتهم علينا الى يوم الدين. #صراط_علي_حق_نمسكه #علي_ولي_الله عبده مقتدى الصدر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |