![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
من المعروف علميا: 1.ان لكل معدن درجة انصهار، فهنالك معادن درجة انصهارها واطئة نسبيا وهنالك معادن درجة انصهارها عالية ، وحينما يتم تسليط درجة من الحرارة معينة على معدن ما مطلوب انصهاره، ويبقى محافظا على تماسكه، يتم رفع درجة الحرارة بزيادة النار المسلطة عليه الى ان ينصهر، وقد يقاوم كالمولبدينيت(معدن ثنائي كبريتيد الموليبدنوم MoS2 وهو يشبه الغرافيت في مظهره)... 2.من اجل التحكم بشكل وحجم..، معدن او سبيكة ما يتم استعمال عدة طرق لهذا الغرض ومنها طريقة الطرق على الحار وعلى البارد... وهذا التشبيه تقريب لصورة من صور ما حصل مع الشعب العراقي، فحينما تم استعمال طريقة الحرب الايديولوجية المسنودة بطغاة ضمن مستوى معين من الارهاب ولم تؤتي ثمارها في حساباتهم، وأفرز ارهابهم الفكري والنفسي والجسدي، عن اصطدامهم بمعدنين اصيلين وهما الشهيدين الصدرين المرتبطين بأنفس المعادن التي ادخرها الله لإقامة العدل ونشر السلام سيدنا وزعيمنا المنقذ الموعود(عجل الله فرجه الشريف)؛ فالأثر الاصيل يدل بما لا يقبل الشك على ان ما ورائه مؤثر نفيس، ولذا حاول الاشرار استمالة الاثر الاصيل بالترغيب والترهيب عسى ان يجدوا ثغرة لإصابة المؤثر النفيس فلم يفلحوا بالرغم من انهم اسندوا هذه المهمة لأثر شرير متمثل بأخبث نماذج المتحزبين والمتطرفين والانتهازيين الذي تحكموا بمصير العراق هذا البلد المقدس وجعلوا شعبه المظلوم يعيش في بحبوحة من المشاكل والالام ، ومن الطبيعي ان الاثر الشرير كاشف عن ان ما ورائه مؤثر بشع يمثل اسوء درجات التسافل ومنبعا للشر، فوضع الاثر الشرير في قبال اثر جهة الخير، ووضع اقبح واقذر منهج محاصصاتي مصلحي طائفي متخلف في قبال المنهج الحقيقي للأيديولوجية الاسلامية. ولم يبقى للشعب العراقي من شفيع وناصر ومعين سوى الله وعترة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وبقية آل الصدر القائد السيد مقتدى الصدر اعزه الله ، والذي يسعى جاهدا وبكل ما يستطيع من اجل انقاذ الشعب العراقي المظلوم وإزالة ما علق بالأيديولوجية الاسلامية من تشويه نتيجة اخطاء الانتهازيين المتحزبين الفاشلين الذي تقمصوا مسند ادارة العراق بإسم الأيديولوجية الإسلامية. ومن المؤكد ان سعي القائد الغيور السيد مقتدى الصدر(اعزه الله)، لن يؤتي ثماره مالم يسانده ابناء شعبه لدفع كتلة الاشرار المتحزبة والطائفية...، والتي اصبحت كالورم الخبيث المزروع في جسده الشريف، لو بقي هذا الورم الخبيث بدون معالجة فإنه سيقضي على كل الجسم لامحالة ولات حين مندم.
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الورم ، الخبيث |
|
|
![]() |
![]() |