![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
اﻻعتدال والراديكالية في نظر الغرب ان معنى كلمة راديكالية في اللغة العربية هي(اصل او جذر) ويقصد بها عموما (مثل كلمة اصولية) العودة الى اﻻصول والجذور والتمسك بها والتصرف او التكلم وفقها) المصدر(موسوعة الجياش). والاعتدال يخالف الراديكالية في الفهم فهو عدم الميل الى التمسك باﻻصول والجذور والتصرف والتكلم وفقها بل القائها وتعديله والتسامح بها،وكان هذا المصطلح يطلق على رجال الدين المسيح المتمسكين بمبادئ الكنيسة والقديمة والرافضين بشدة اي تطور وحداثة في المجتمع وخاصة بعد عصر النهضة ،وبما ان الشعوب الغربية ذاقت الويل في العصر المظلم الذي سادت فيه قوانين الكنيسة المجحفة وما ﻻقاه من رجال الدين المسيح ، أخذ يرفض بشدة وينفر من كل شئ ينطبق عليه مصطلح الراديكالي واخذت تميل الى عدم التمسك بأي مبادئ مهما كان ، وبعد ذلك اخذ الفكر الغربي يقسم اﻻحزاب والتوجهات الدينية والاجتماعية الى قسمين ، قسم راديكالي اي (يميني متطرف) وقسم معتدل(يساري معتدل) واعلى هذا اﻻساس أخذ الغرب يقسم جميع اﻻديان والتوجهات السياسية والاجتماعية في العالم، فقد دئبوا على تقسيم اﻻسلام الى راديكالي متطرف وهو كما جاء في التعريف ، كل من تمسك بما جاء به الرسول (صلى الله عليه واله) وآل البيت (عليهم السلام) والقران الكريم ، واسلام معتدل يميل الى التسامح وعدم التمسك بما جاء به الرسول محمد(صلى الله عليه وآله) بصورة واضحة او مبهمة ، ولو رجعنا الى الوراء قليلا فبعد احتلال العراق وبروز سماحة ألسيد ألقائد مقتدى ألصدر ( دام عزه) على الساحة كقائد أصلاحي، اخذ اﻻحتلال اﻻمريكي يصنف السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) بالقائد الراديكالي المتطرف، ويجعل من قابله من العلماء الذين رضوا باالاحتلال سرا او علنا بالمعتدلين،وسعى اﻻحتلال للأطلاق هذا المصطلح على السيد القائد لتشويه سمعته وتبيان انه يرفض التطور والتحاور مع الشعوب الغربية ويميل الى القتل وبالتالي تضليل حقيقة السيد القائد(اعزه الله) وقادة اﻻسلام اﻻوائل ومساواته بالوهابية الصهيونية لدى الشعوب الغربية وحاشاه وفي المقابل يصورون العلماء المعتدلين على انهم يمثلون اﻻسلام المعتدل الذي يتعامل مع الشعوب اﻻخرى بود ورحمة ، ولو صدق البعض من المسلمين هذه الفكرة الغربية فسيكون رسول الله راديكالي وامير المؤمنين واﻻئمة راديكالين وكل مصلح اسلامي كذالك ﻻنهم يتمسكون جميعا بما انزل الله ويرفضون تغيره، وخلاصة الكلام ان تطبيق مفهوم الراديكالية على اﻻسلام وكل مصلح اسلامي هدفه امرين . اﻻول: القضاء على اﻻسلام المحمدي اﻻصيل ومحاولة تشويه سمعة قادته اﻻوائل وتزييف مبادئه الخالدة وضرب كل مصلح يحاول ان ينهض بهذه المبادئ في هذا العصر. الثاني: اظهار اسلام (معتدل) مزيف يطابق اهواء الغرب من رفض الفكر الديني الذي يسعى الى تغير مبادئ اﻻسلام الحقة الى مبادئ غربية متسالمة بحجة مواكبة الحداثة والتطور. والحقيقة الناصعة ان ما ينسبه الغرب الى قادة اﻻسلام منذ فجره الى يومنا هذا من تطرف هو كذب ومحض افتراء فهم متسامحين ومعتدلين على مر العصور والتاريخ يعج بالشواهد على ذلك فالسيد القائد الصدر مقتدى (دام عزه) خاطب حتى الجيش اﻻمريكي المحتل ، وﻻكنهم ﻻيتسامحون مع مجرمي اﻻنسانيه والمعتدين والمحتلين. وألحمد لله رب ألعالمين.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
وفقك الله لمراضيه ان اغلب توصيفات الغرب انما هي وسيله لزرع الكراهية في قلوب شعوبهم من الاسلام وقادته او كل ما يخالف مصالح حكوماتهم بوركت
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
ونحن نلمس هذا على كل المستويات ، فالفرد المؤمن الملتزم والناصح يوصف بالمتطرف وما شابه
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |