على نهج أمير ألمؤمنين (عليه السلام)

بسم الله الرحمن الرحيم


على نهج أمير ألمؤمنين (عليه السلام)


في ضل الظروف الصعبة التي يعيشها العراق والعالم الاسلامي من تاجيج نار الفتنة التي يقف ورائها الغرب الكافر واياديه الخبيثة المزروعة في الدول

الاسلامية و نجد موقف السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) صريح رافظا الطائفية بين المسلمين , وبسبب ذلك تعالت ألاصوات الطائفية من هنا وهناك رافظة

المواقف الشريفة للسيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) فنجد ان كل ما يتعرض له السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) سببه هو السير على نهج أمير ألمؤمنين

علي (عليه ألسلام) حين قال( ما ترك ألحق لي من صديق) فلو رجعنا الى ألتاريخ لوجدنا أن ألإمام علي (عليه السلام) كان يسعا بكل وسيلة لتوحيد صفوف

المسلمين وعدم وقوع الفرقة بينهم وخير شاهد ما حدث في حرب ألجمل , أذ ابتلت ثيابه ألشريفة من ألدموع بكائا على قتل ألاف ألمسلمين بسبب زعماء الكفر

وارباب الظلالة . فلمصلحة من يتقاتل مسلمان يقولا (لااله الى الله و محمد رسول الله) وهكذا يسير السيد القائد مقتدى الصدر (دام عزه) على هذا ألنهج الطاهر.


وألحمد لله رب ألعالمين

وقال أمير المؤمنين ع ( لا تستوحش طريق الحق لقلّة سالكيه )
ثبتك الله تعالى وإياي وجميع الأخوة على طريق الحق طريق آل الصدر الكرام

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جزاكم الله خير جزاء المحسنين
وحياكم الله وزاد في توفيقكم ببركة الصلاة على محمد وال محمد

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جزاكم الله خير جزاء المحسنين وجعلنا الله واياكم من الناصرين للسائرين على طريق الحق ببركة الصلاة على محمد وال محمد

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جزاك الله خير جزاء المحسنين وجعلنا الله واياكم من السائرين على طريق الحق ببركة الصلاة على محمد وال محمد