![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر كلا كلا اسرائيل المواضيع الخاصة بالجهاد الفكري والثقافي والعقائدي ضد عدوة الشعوب اسرائيل |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
وهذا الامر لازال يحدث في العراق منذ الاحتلال الى الان الحقيقة لابد لكل انسان في العراق ان يحلل هذا الحدث ويفهم امر مهم ان العدو الامريكي ويده التكفيرية لها من اساليب الغزو الفكري والثقافي شيء خطير وهو مستشري في مجتمعنا ولو أمعنا في الامر نجد ان طرف الذي يمثل الحكومة او الدولة العراقية غارق في حلم حياة منعمة ومرفهه رسمه الامريكان وسياسييهم العملاء في العراق باننا سننشأ وسنبني وان الامن قد عاد وإننا نستطيع هزيمة هؤلاء بالمال والسلاح اما العقيدة امر ثانوي وليس له دور في شعاراتهم وجهدهم والطرف الذي تسانده الماكنة الاستخبارية الأمريكية وعملائها من فقهاء البترول لا تعد عملائها وان كان من خلال دين التكفير الا بالجنة انظر اخي الفاضل ان اي صراع بين تلك الجهتين سيكون حالم الدنيا فيها خاسر اكيد لأنه يروم الدنيا وذباحه رباه الصهيوني الى حد انه يعتقد انه يكسب الجنان ولكن الله عز وجل لم يتركنا الا اننا لا نريد عطائه الم يحي فينا ال الصدر حب الشهادة ويكادوا على ترك الدنيا وان نستيقظ من غفلتنا ففي هذه الحرب العقائدية يجب نطيع مشروع ال الصدر وان يتحلى الفرد الشيعي بعقيدة حب الشهادة والاقدام على الموت وان يترك حلم مستقبل يخدعنا به الامريكي وعميله وهؤلاء امامنا كل شهداء جيش الامام المهدي عج هل فيهم من ذبح الا بعد ان فتك بالكثير من عدوه ؟؟؟ وهل فيهم من ترك سلاحه رغبة في دنيا بعد ما أسره العدو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتراهم كالليوث في الوغى يأملون بالشهادة أكثر من عدوهم عند ذلك استطاع جيش الامام المهدي عج ان يريد العدو الامريكي وذنبه التكفيري بعد احداث تفجير مرقد العسكريين عليهم السلام وقبلها فحتى لو كان جيش العراق بالآلاف ويحمل من السلاح الكثير لن ننتصر بلا حب الشهادة والاعتقاد بحسن العاقبة وسلامة عقيدتنا عند ذلك فقط يستحيل الفرد فينا كعصا موسى تأكل افك امريكا (من تكفيريين وعملاء)
التعديل الأخير تم بواسطة الاخوة ; 08-12-2013 الساعة 03:03 PM |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |